علم الحديث
تعريف علم الحديث وتاريخه
أقسام الحديث
الجرح والتعديل
الأصول الأربعمائة
الجوامع الحديثيّة المتقدّمة
الجوامع الحديثيّة المتأخّرة
مقالات متفرقة في علم الحديث
أحاديث وروايات مختارة
الأحاديث القدسيّة
علم الرجال
تعريف علم الرجال واصوله
الحاجة إلى علم الرجال
التوثيقات الخاصة
التوثيقات العامة
مقالات متفرقة في علم الرجال
أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله)
اصحاب الائمة من التابعين
اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني
اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث
علماء القرن الرابع الهجري
علماء القرن الخامس الهجري
علماء القرن السادس الهجري
علماء القرن السابع الهجري
علماء القرن الثامن الهجري
علماء القرن التاسع الهجري
علماء القرن العاشر الهجري
علماء القرن الحادي عشر الهجري
علماء القرن الثاني عشر الهجري
علماء القرن الثالث عشر الهجري
علماء القرن الرابع عشر الهجري
علماء القرن الخامس عشر الهجري
فخار بن معد ابن فخار
المؤلف: اللجنة العلمية
المصدر: معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة: .....
7-8-2016
1278
اسمه :
فخار بن معد (... ـ 630 هـ) ابن فخار بن أحمد بن محمد بن محمد بن الحسين بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق عليمها السلام ، السيد شمس الدين أبو علي العلوي الموسوي، الحائري.
أقوال العلماء فيه :
ـ قال الشيخ الحر في تذكرة المتبحرين: " السيد شمس الدين فخار ابن معد بن فخار الموسوي الحائري ، كان عالما ، فاضلا ، أديبا ، محدثا " .
نبذه من حياته :
كان من أجلة رواة الامامية، فقيها، نسابة، أديبا، ينظم الشعر، قرأ على الفقيه ابن إدريس الحلي (المتوفى 598 هـ)، وشاذان بن جبرئيل القمي، وهبة الله بن حامد اللغوي المعروف بعميد الرؤساء.
روى عنه: ولده عبد الحميد بن فخار، وجعفر بن الحسن المعروف بالمحقق الحلي، ويحيى بن سعيد الحلي، وعلي بن موسى ابن طاووس الحسني الحلي، وأحمد بن موسى ابن طاووس، ومفيد الدين ابن جهيم الاسدي (المتوفى 680هـ)، ويوسف ابن المطهر والد العلامة الحلي، وآخرون.
آثاره:
صنف كتاب الحجة على الذاهب إلى تكفير أبي طالب(مطبوع) وبعث به إلى ابن أبي الحديد المعتزلي ،وصنف السيد فخار كتبا أخرى.
وفاته :
مات في شهر رمضان سنة ثلاثين وستمائة.*
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*ينظر: معجم رجال الحديث ج14/رقم الترجمة 9321، وموسوعة طبقات الفقهاء ج7/192.