أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-09-08
432
التاريخ: 29-04-2015
2162
التاريخ: 2024-09-27
448
التاريخ: 2024-09-01
449
|
تأليف الفقيه المحدث المفسر الأديب، قطب الدين أبي الحسين سعيد بن هبة اللّه الراوندي المتوفى سنة (573) كان فاضلا وعالما جامعا لأنواع العلوم، له مصنفات مختلفة، فيما يقرب من ستين مؤلفا، من أجملها :
منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة، وعليه اعتمد ابن أبي الحديد المعتزلي في شرح النهج. ومنها هذا الكتاب الذي نحن بصدده، وهومن خير كتب أحكام القرآن وأقدامها وأجلها.
وقد جاء على نسق التفسير الموضوعي للآيات المرتبطة بالأحكام، ولكنه غاية في الإيجاز والاختصار بما أوجب إيهاما في أكثر الأحيان. مثلا يذكر قوله تعالى : { يُسَبِّحُ لَهُ فِيها بِالْغُدُووالْآصالِ رِجالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجارَةٌ ولا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وإِقامِ الصَّلاةِ } [النور : 36، 37] ويروي عن ابن عباس : كل تسبيح في القرآن صلاة. وعن أبي جعفر وأبي عبد اللّه عليه السّلام : إن اللّه مدح قوما بأنهم إذا دخل وقت الصلاة تركوا تجارتهم وبيعهم واشتغلوا بالصلاة.
قال : وهذان الوقتان من أصعب ما يكون على المتابعين ، وهما : الغداة والعشي ؟! وهكذا بحيث يتطلب البحث المزيد من الإيفاء دون مواضع الإيهام والإجمال في الوجيز من كلام المؤلف!.
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
بمناسبة تجديد الثقة لهما...الأمين العام للعتبة العسكرية المقدسة يقدم التهاني والتبريكات لأميني العتبتين الحسينية والعباسية المقدستين
|
|
|