المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
علاقات مصر ببلاد النوبة في عهد ثقافة المجموعة B ثقافة المجموعة B في بلاد النوبة علاقة مصر ببلاد النوبة في العصر الطيني(1). المجموعة الثقافية A (رقم 2) وتقابل في التاريخ المصري العصر الأسري المبكر بلاد النوبة (المجموعة A الثقافية رقم 1) خلايا الليثيوم أيون مجموعة البطارية Lithium lon Cells and Battery packs بدء الخلاف في حضارة القطرين موازنة الخلية في بطارية الليثيوم ايون الخطوط العامة في إطالة عمر بطارية الليثيوم أيون Guidelines for prolonging Li-ion battery life تحسينات في تكنولوجيا بطاريات الليثيوم أيون Improvements to Lithium lon Battery Technology المواصفات والتصميم لبطاريات ايون الليثيوم إطالة عمر الخلايا المتعددة في بطارية الليثيوم ايون من خلال موازنة الخلية Prolonging Life in Multiple Cells Through Cell balancing السلامة في بطارية الليثيوم ايون محاذير وتنبيهات الخاصة ببطارية الليثيوم-ايون ما ورد في شأن الرسول الأعظم والنبيّ الأكرم سيّدنا ونبيّنا محمّد (صلى الله عليه وآله) / القسم السادس والعشرون

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 18220 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

حق المتهم في الاستعانة بمحام
3-9-2019
The Holoenzyme Goes Through Transitions in the Process of Recognizing and Escaping from Promoters
3-5-2021
الميزانية المقترحة لعمل درامي
14-11-2021
شروط الوصية
26-9-2018
Hypoglycemia
22-11-2021
The short monophthongs TRAP
2024-06-03


التغذية في القرآن الكريم  
  
6960   06:07 مساءاً   التاريخ: 7-10-2014
المؤلف : حميد النجدي
الكتاب أو المصدر : الإعجاز العلمي في القرآن الكريم
الجزء والصفحة : ص20-22
القسم : القرآن الكريم وعلومه / الإعجاز القرآني / الإعجاز العلمي والطبيعي /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-10-01 1736
التاريخ: 18-5-2016 1679
التاريخ: 18-4-2016 2802
التاريخ: 11-7-2016 1914

الطعام نعمة من نعم الله تعالى على الإنسان ، والتلذّذ بالطعام نعمة أُخرى ، حيث يوجد في الإنسان ميل وغريزة للطعام ، ولذة التمتع بأكل الطعام تنبه العصارات الهاضمة ، فتنشط .

وليس الهدف من الطعام التلذذ ، بل جعلت اللذة غاية لهدف أسمى وهو نمو الإنسان والحفاظ على مسيرته الحياتية ، أما مجرد اللذة ، فقد يتصور ذلك عند الحيوان ، ولذلك وصف الله سبحانه وتعالى الكافرين بقوله تعالى :

{وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا تَأْكُلُ الْأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَهُمْ} [محمد : 12] فشبَّه الله تعالى أكل الكفار بأكل الأنعام ، فماذا نستفيد من هذا التشبيه؟ نستفيد منه أُموراً كثيرة وقبل بيانها لا بدَّ أن نعرف معنى الأنعام .

فالأنعام : جمع نَعَمٌ «وهي المال الراعية ، قال ابن سيده : النَّعَمُ : الإبل والشاءُ . . وقال ابن الاعرابي : النَّعَمُ : الإبل خاصة ، والأنعام : الإبلُ والبقر والغنم» لسان العرب مادة نعم ، والظاهر أن معنى الأنعام يقصد بها الإبل والبقر والغنم بدليل قولـه تعالى :

{وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ} [النحل : 66] والناس يأخذون الحليب من هذه الثلاثة .

وبعد أن عرفنا معنى الأنعام والمراد بها ، إذن ما هي صفاتها في الأكل؟ لا شكّ أن هذه الأنعام تأكل لأجل اللذة في الأكل ، لأجل السمنة ، لأجل الحليب ، لأجل لحومها ، ولا غاية سامية وراء ذلك ، وهي لا شك تكثر من الأكل ، فالآية الكريمة عندما شبهت أكل الكفار بأكل الأنعام ، فأبرز صفة بالأنعام في الأكل هي كثرة الأكل ، والتلذذ به ، والنتيجة الطبيعية وراء ذلك هي السمنة .

والآية لا تريد من المؤمنين أن يتصفوا بهذه الصفات ، أي لا تريد منهم كثرة الأكل ، ولا أن تكون النتيجة السمنة «المرض الخطير» وهي أشهر أمراض العصر ، والتي يترتب عليها أمراض كثيرة وخطيرة ، والدليل على أنّ الله تعالى لا يرضى للمؤمنين ذلك قولـه تعالى :

{خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ} [الأعراف : 31] والاسراف الكثرة في كل شيء ، وهنا نهي عن الكثرة في الأكل ونهي عن الكثرة في الشرب ، وأنّ الله تعالى لا يحب المسرفين في الأكل والشرب ، فماذا يترتب على الإسراف من الناحية الصحية ؟

للإجابة على هذا السؤال لا بدّ من بيان حاجة الجسم من الغذاء ، فالجسم يحتاج لكل كيلو غرام واحد من وزنه ، سعرة حرارية واحدة «كالوري» في الساعة الواحدة ، والسعرة الحرارية هي : الطاقة اللازمة لرفع درجة حرارة كيلو غرام واحد من الماء درجة مئوية واحدة ، وهي وحدة قياسية تقاس بها كمية الطاقة الحرارية التي يحررها الغذاء عند احتراقه في الجسم .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .