أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-12-2021
![]()
التاريخ: 9-10-2014
![]()
التاريخ: 17-2-2022
![]()
التاريخ: 18-2-2022
![]() |
من البحوث في عالم الدراية ، في إطار أسباب النزول ، بحث عرف عند علماء القرآن لاحقا بعنوان : «العبرة بعموم الصيغة لا بخصوص السبب»، أو «المورد لا يخصّص الوارد»، وهذا المطلب بعينه تمّ التنبيه عليه من الأئمّة عليهم السّلام قبل أن يرد في كتب علوم القرآن، وقد نصّوا عليه بتعابير مختلفة منها ما ورد عن خثيمة عن أبي جعفر عليه السّلام : «... ولو أن الآية إذا نزلت في قوم ثم مات أولئك القوم ماتت الآية لما بقي من القرآن شيء، ولكن القرآن يجري أوله على آخره ما دامت السّماوات و الأرض»، «1» ومن ذلك ما ورد في إطار بيان أنّ للقرآن ظهرا وبطنا من أنّ : «ظهر القرآن الذين نزل فيهم ، وبطنه الذين عملوا بمثل أعمالهم» ... «2»
_____________________
(1). تفسير العيّاشي ، ج1 ، ص 10.
(2). المصدر السابق ، ج1 ، ص 11.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|