أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-1-2021
![]()
التاريخ: 25-11-2020
![]()
التاريخ: 23-11-2020
![]()
التاريخ: 17-12-2020
![]() |
الداتورة Datura stramonium L.
الفصيلة : الباذنجانية Solanaceae.
الأسماء المتداولة: الداتورة.
الأسماء الاجنبية:Eng. Thornapple ، Fr. Stramoine ،Datura
الوصف النباتي :
عشب حولي صيفي ، طوله 40 - 100 سم ، أجرد أو قليل الزغب ، أخضر. الساق منتصبة، متينة، ملساء، متفرعة بالقرب من سطح التربة. الاوراق بسيطة، طويلة المعلاق، شبه جرداء، بيضوية، حادة القمة أو مؤنفتها ، مفمصصة - مسننة الحافة، طولها من 5 - 20 سدم. الازهار مفردة ، إبطية ، منتصبة. الكأس انبوبية ، طولها نحو 4 سم ، فصوصها مثلثية ، مؤنفة. يستديم جزوها السفلي مع الثمرة. التويج أبيض ، قمعي الشكل، طوله ضعفا طول الكأس ، الفصوص خمسة بيضوية ، مستدق الطرف. المذكر خمس أسدية، تتوضع على قاعدة التويج ، متساوية في الطول ، متضمنة في التويج. المأنث كربلتان ، المبيض علوي ، ثنائي الحجيرات. الثمرة
علبية بيضوية ، طولها 3 - 4 سم ، قصيرة الحامل ، منتصبة ، مشوكة، تتفتح بوساطة 4 مصاريع. البذور كلوية الشكل، سوداء، منخربة. الإزهار من تموز / يوليو إلى تشرين الثاني /نوفمبر .
الموطن والانتشار الجغرافي : أوروبا وآسيا وشمالي افريقيا.
التاريخ والتراث :
الأسم العلمي للجنس ور في النوع السابق. أما الأسم الواصف stramonium اي استراموني من المحتمل ان تكون الكلمة من اليونانية نسبة الى منطقة في اليونان ( نحال 2009).
الجزء المستعمل :
الأجزاء الهوائية ، والاوراق ، وأحيانا البذور.
المكونات الكيميائية :
يحوي النبات قلويدات تصل نسبتها الى 0.36 % في الإوراق، وتصل الى أقصاها في الثمار 0.66 %. القلويدات الرئيسية هي : الهيوسيامين والسكوبولامين اضافة الى الأبوأتروبين ، الأتروبين ، البلادونين وأوكسيد الهيوسيامين. تكون نسبة السدكوبولامين في الأوراق الهرمة اكبر من نسبة الهيوسيامين ، بينما تكون نسبة الهيوسيامين اكبر من نسبة السكوبولامين في الأوراق الفتية. اضافة الى ويتانوليدات ، وليكتينات، وببتيدات وكومارينات.
البيئة : ينمو النبات قرب المساكن وجوانب الطرقات وفي الأماكن الرطبة ، ويزرع للاستعمال الطبي.
الاستزراع والانتاجية :
أفضل موعد لزراعة الداتورة هو الربيع المبكر. تتم الزراعة نثرا او شتلا ، ويراعى نقع البذور لكسر السكون. وقد وجد ان نقع بذور الداتورة في محلول تركيزه 200 جزء بالمليون من KNO3 لمدة 15 دقيقة يحسن الأنبات بنسبة 30 %، كما وجد أن نقع البذور في محول تركيزه 200 جزء بالمليون أيضاً من مركب Cytosine أدى الى زيادة طول النبات وعدد الأوراق وتفرعات الساق والوزن الجاف والرطب لمختلف أعضائه ، كما ادى النقع بسلول تركيزه 400 جزء بالمليون من المركب نفسه الى زيادة نسبة الكلوروفيل A وB والكاروتين ونسبة الأزوت والبروتين الخام ونسبة القلويدات في المجموع الخضري.
عند الزراعة بطريقة التشتيل ، تنثر البذور في أرض المشتل قبل موعد التشتيل بحوالي شهر ونصف. يتم التشتيل بوجود الماء، على خطوط بمعدل 75 سم بين الخطين و50 سم بين الشتلتين على الخط الواحد. يحتاج الهكتار 2.5 - 5 كغ من البذور في حال الزراعة نثرا أو 25 - 30 ألف شتلة يمكن الحصول عليها من 600 - 800 غرام بذور. تنبت البذور بعد اقل من اسبوعين عندما تكون حرارة التربة 27 م. بعد اسبوعين من الشتل ، ترقع الحفر الفارغة بشتلات من المشتل ، وعند تشكل 2 - 4 اوراق ، أي بعد حوالي 3 أسابيع من الأنبات ، تخف النباتات ويترك اقواها في الحفرة. يقدم الماء بعد رية الزراعة ، بمعدل مرة كل اسبوعين ، حسب نوع التربة ودرجة احتفاظها بالماء ودرجة حرارة الجو.
يعد النبات محباً لعنصر الأزوت لأهميته في تشكل المواد الفعالة القلويدية. يضاف نحو 75 كغ ازوت للهكتار ومثلها من الفوسفور ونحو 45 كغ بوتاسيوم ، على أن يضاف نصفها عند الزراعة ونصفها الثاني عند عملية الخف.
|
|
تحذير من "عادة" خلال تنظيف اللسان.. خطيرة على القلب
|
|
|
|
|
دراسة علمية تحذر من علاقات حب "اصطناعية" ؟!
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تحذّر من خطورة الحرب الثقافية والأخلاقية التي تستهدف المجتمع الإسلاميّ
|
|
|