الأهمية الطبية البيولوجية لجليسرولات الأسيل والشحميات السفنجولية |
2279
05:07 مساءً
التاريخ: 26-8-2021
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-9-2021
1949
التاريخ: 2024-04-15
911
التاريخ: 13-8-2021
1634
التاريخ: 28-7-2021
2462
|
الأهمية الطبية البيولوجية لجليسرولات الأسيل والشحميات السفنجولية
تشكل جليسزولات الأسيل الجزء الأكبر من الشمعيات في ابسم. والجليسرولات ثلاثية الأسيل هي الشحميات الرئيسية في الترسبات الدهنية وفي الطعام. بالإضافة إلى أن جليسرولات الأسيل، وبخاصة الشحميات الفسفورية، هي المركبات الرئيسية في الأغشية البلازمية وسواها من الأغشية. وتلعب الشحميات الفسفورية دوراً أيضاً في أيض شحميات عديدة أخرى. وتكون الشحميات السفنجولية السكرية، التي تحوي السفنجوزين وثمالات سكرية وأيضاً أحماض دهنية، مسؤولة عن نحو, 5-10% من الشحميات في الغشاء البلازمي. إن الفسفوجليسرولات والشحميات السفنجولية الفسفورية والشحميات السفنجولية السكرية كلها مركبات متقابلة الزمر (أمفيباتية) فهي بالتالي مناسبة شأماً لأن تكون المقومات الشحمية الرئيسية في الأغشية البيولوجية (الحيوية). وتتمتع بعض الشحميات الفسفورية بوظائف متخصصة، فعلى مسار المثال؛ الليسيثين ثنائي البلميتويل هو المكون الرئيسي لففعالية السطحية في الرئة، ويكون فقدانه عند الأطفال الخدج مسؤولا عن متلازمة الضائقة التنفسية عند الولدان. وتعمل الشحميات الفسفورية الإينوزيتولية في الغشاء الخلوي كطلائع للمراسيل الثانوية (الثانية) للهرمونات، وإن عامل تنشيط الصفيحات هو شحم فسفوري ألكيفي. وتشكل الشحميات السفنجولية السكرية، الموجودة في الوريقة الخارجية للغشاء البلازمي وتكون سلاسلها قليلة السكريد بارزة للخارج، جزءاً من الكنان السكري (Glycocalyx) للسطح اخلوي وهي مهمة (1) في التواصل والتلماس بين الخلايا و (2) كمستقبلات للذيفانات الجرثومية (مغلل الذيفان الذي يسبب الكوليرا)؛ و (3) كمواد للزمر الدموية ABO . لقد - وصف إثنى عثعر أو ما يقارب ذلك من أمراض تخزين الشحميات السكرية (مثل داء جوشيه Gaucher وداء تاي - زاكس)، كل منها ناجم عن عوز نوعي في إنزيم هيدرولاز في مسار تقويض الشحميات السكرية في الجسيمات الحالة ,(اليحلولات)).
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|