غالباً ما تستخدم المؤثرات الصوتية لخلق الواقعية ولكن يمكن تقسيمها إلى نوعين:

1- أصوات المجال العام للمشهد: والأصوات الخلفية مثل الرياح - أو غناء العصافير – والخ.

2- والنوع الثاني من المؤثرات الصوتية والتي لها ما يبررها وهي الأصوات التي ترتبط بشكل مباشر مع ما نراه على الشاشة مثل الانفجارات أو الطلقات النارية والخ.

• الموسيقى: يمكن أن تكون الموسيقى (ديجيتك) جزءاً من دراما الفيلم استنادا إلى الأوركيسترا، وعلى سبيل المثال معظم وظائف الموسيقى توجد للمساعدة المباشرة للجمهور في تحسين الحالة المزاجية له لتعزيز وتيرة العمل المرئي على الشاشة أو لتزيد الفكرة الموسيقية أو لتعزز موضوع العمل خلف الصورة المتحركة.
•  الحوار: هو أهم عنصر بداخل أي فيلم والأهم بالنسبة لأى نوع من أنواع بحوث الصورة المتحركة.

أن الحوار موجود من خلال شكلين: كصوت في الخلفية أو إذا رأينا وجوها تتحدث حيث تزامن حركة الشفاه. في أغلب الأحيان يعتبر الحوار هو خطاب تمت كتابته. ومع ذلك عادة ما ينظرون صانعو الافلام (الواقعية) إلى ممثليهم بأنهم محترفون من خلال ارتجالهم في الخطاب وهذا لزيادة الواقعية على المنتج الذي يحاولون خلقه أو إبداعه.