أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-12-2015
2286
التاريخ: 12-10-2014
2085
التاريخ: 9-11-2014
2629
التاريخ: 2024-12-11
157
|
قوله – سبحانه -:{ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ} [الأحقاف: 9].
أي: من كثرة الثـواب، ومقـدار مـا لـي، وللمؤمنين، وكثرة العقـاب للكافرين، والمنافقين.
وليس فيها ما يدل على ضعف يقين النّبي ـ عليه السّلام ـ بالله ـ تعـالى ـ أو جهله بشيء، لأن ذلك من علم الغيب، لا يعلمه إلا الله [ ـ تعـالى ـ](1) أو مـن( 2) أنبأه.
وسبب(3) نزوله أن النبي ـ عليه السّلام ـ كان رأى في منامه، آنـه(4) هـاجر الى أرض ، ذات نخل ، وشجر ، فقصها (5) على أصحابه ، فأستبشروا بذلك ، وكانوا في أذى من المشركين ، فقالوا : متى تهاجر (6) الى الأرض ، التي رأيت؟
فنزلت الآية.
ثم(7) قال : إنما هو شيء رأيته في منامي . ما أتبع إلا ما يوحى إلي.
_______
1- ما بين المعقوفتين زيادة من (ح).
2- (من) ساقطة من (ك) و(هـ) و(ح).
3- صحیح مسلم: 7: 57، سنن ابن ماجة: 2: 1292. أسباب النزول: 254.
4- (أنه) ساقطة من (أ).
5- في (أ) : فقصهما.
6- في (ك) و(هـ)و(أ): نهاجر. بنون المضارعة الموحدة من فوق.
7- في (أ): ثم إنه ثم قال إنما.
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|