أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-11-25
290
التاريخ: 20/12/2022
1532
التاريخ: 12-10-2014
2630
التاريخ: 9-7-2021
2035
|
قوله: في حبس المعسر والمضطر حتى يموت جوعاً، ويهلك عياله، ويلجئهم حبسه إلى مسألة الناس بأكفهم، رداً لنص القرآن في قوله تعالى: { وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ} [البقرة: 280].
وأجازته للسفهاء أهلاك أموالهم وإتلافها، ووضعها غير مواضعها، وإيجابه على الحكام تسليمهم أموالهم إليهم مع ذلك، ورفع الحجر عنهم، مخالف لنص القرآن، حيث يقول تعالى: { وَابْتَلُوا الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ}، فأوجب دفع أموالهم إليهم مع الإسراف منهم والتبذير والإهلاك لها رغم الذي عليه من بصر بها، وعدم أنس الرشد منهم فيها(1).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- المسائل الصاغانية : 61، والمصنفات 3: 143.
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|