أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-11-2015
5782
التاريخ: 2023-05-19
1216
التاريخ: 25-11-2015
5874
التاريخ: 3-4-2016
7153
|
إن استخدام « لعل » في جملة: {لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 63] ـ كما مر ذكره في نظائرها ـ هو بغية أن يعيش الإنسان حتى آخر عمره متأرجحاً بين الخوف والرجاء؛ ومع أنه لابد أن يكون رجاؤه في آخر عمره ـ حيث يكون قريباً من الموت ـ أشد من خوفه، وفي غيره يكون خوفه أكثر من رجائه، لكنه يجب أن يكون في مقام العمل من الخائفين بحيث لا يضر ذلك برجائه. والغرض من هذا القول أنه كما هو الحال بالنسبة لنفس كلمة «الأمنية» و«الرجاء» فإنه إذا جاء هذان الحرفان: «لعل» و«ليت»، وهما حرفان للتمني والترجي، في سياق كلام الله (سبحانه وتعالى) فإنهما أولاً: يكونان ناظرين إلى مقام الفعل، وليس مقام الذات، وثانياً: إن الفعل الخارجي يكون بحيث لا يعلم حكمه المستقبلي وإن كان حكمه الآني معلوماً.
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
اللجنة المشرفة على المهرجان النسوي الثاني تقدم شكرها للعتبة العباسية لدعمها إقامته في باكستان
|
|
|