أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-12-2014
2078
التاريخ: 4-05-2015
2546
التاريخ: 2024-04-03
814
التاريخ: 3-05-2015
5224
|
قوله تعالى:{بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ}[1]:مكّة[2].
قوله تعالى:{قَوْلَ الزُّورِ}[3]: الْغِنَاءُ[4]، أو شهادة الزُّور[5].
قوله تعالى:{حُنَفَاءَ}[6]:طاهرين[7].
قوله تعالى:{مَحِلُّهَا}[8]:مكان واحد لها وذبحها[9].
قوله تعالى:{مَنسَكًا}[10]:متعبّدًا[11]، أو قربانًا[12].
قوله تعالى:{وَجَبَتْ جُنُوبُهَا}[13]: وَقَعَتْ عَلَى الْأَرْضِ[14]،أو اضطربت.
قوله تعالى:{الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ}[15]: الْقَانِعُ الَّذِي يَرْضَى بِمَا أَعْطَيْتَهُ، وَ الْمُعْتَرُّ الْمَارُّ بِكَ لِتُطْعِمَهُ[16].
قوله تعالى:{صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ}[17]:المراد بها معابد اليهود والنّصارى كالكنائس ونحوها[18].
قوله تعالى:{بِئْرٍ مُّعَطَّلَةٍ}[19]:خالية من الماء ،"أو العالم الّذي لا يرجع إليه[20]،أو الْإِمَامُ الصَّامِتُ"[21].
قوله تعالى:{وَقَصْرٍ مَّشِيدٍ}[22]:مرتفع خال عن السكّان[23]، أو الإمام الظاهر النّاطق[24].
قوله تعالى:{وَكَأَيِّن}[25]:وكم من[26].
قوله تعالى:{فِي مِرْيَةٍ}[27]:في شكّ[28].
[1] سورة الحجّ، الآية : 29.
[2] مفردات ألفاظ القرآن :151.
وفي كتاب العين :1 /146 : البيت العَتِيق: هو الكعبة؛ لأنه أول{ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ}، قال الله تعالـي: {وَ لْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ} .
وفي تهذيب اللغة :1 /142 : قال اللَّه جلّ و عزّ: {وَ لْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَ لْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ} [الحَجّ: 29] قال الحسن: هو البيت القديم؛ و دليله قول اللَّه تعالـي:{إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبارَكاً} [آل عِمرَان: 96]. و قال غيره: البيت العتيق أُعتِق من الغرقِ أيام الطُّوفان، و دليله قوله تعالـي:{وَ إِذْ بَوَّأْنا لِإِبْراهِيمَ مَكانَ الْبَيْتِ} [الحَجّ: 26]، و هذا دليلٌ علـي أن البيت رفع و بقي مكانه. و قيل إنه أُعتِق من الجبابرة و لم يدَّعه منهم أحدٌ.
[3] سورة الحجّ، الآية : 30.
[4] تفسير القمي:2 /84 .
[5] بحر العلوم:2 / 458 ، وزاد فيه : الكذب، و هو قولهم: هذا حلال و هذا حرام. و يقال:
معناه اتركوا الشرك.
وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبـي:7 /21: يعني الكذب و البهتان.
[6] سورة الحجّ، الآية : 31.
[7] تفسير القمي:2/84.
وفي بحر العلوم:2 / 458 : قال عز و جل:{حُنَفاءَ لِلَّهِ}، يعني: مخلصين بالتلبية للّه تعالـي لأن أهل الجاهلية كانوا يقولون في تلبيتهم: لبيك لا شريك لك، إلا شريك هو لك، تملكه و ما ملك. و يقال: إن هذا القول بالزور الذي أمرهم باجتنابه.
[8] سورة الحجّ، الآية : 33.
[9] جاء في معانـي القرآن :2/ 225 : قوله: {ثُمَ مَحِلُّها إِلَـي الْبَيْتِ الْعَتِيقِ}،ما كان من هدـي للعمرة أو للنذر فإذا بلغ البيت نحر. و ما كان للحجّ نحر بمنـي. جعل ذلك بمنـي لتطهر مكّة.
[10] سورة الحجّ، الآية : 34.
[11] تهذيب اللغة :10 /45 ، زواد : قيل للمتعبِّد: ناسِكٌ، لأنه خلَّص نفسه و صفَّاها من دنَسَ الآثام كالسبيكة المخلَّصة مِن الخبَثِ.
[12] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانـي :4 /354.
وفي تفسير القرآن العظيم:8 /2492 : عيدا ، عن ابن عباس ، و إهراق الدماء ، عن مجاهد ، و ذبحاً ، عن عكرمة، و إنه مكة، لم يجعل الله لأمة قط منسكا غيرها ، عن زيد بن أسلم.
[13] سورة الحجّ، الآية : 36.
[14] الكافي :4 /499 ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام.
وفي كتاب العين :6 /193 : المُوَجَّب من الدواب: الذي يفزع من كل شيء. و يقال: الوَجّاب. و قوله جل و عز: {فَإِذا وَجَبَتْ جُنُوبُها فَكُلُوا مِنْها} ، يقال: [معناه]: خرجت أنفسها، و يقال: [معناه]: سقطت لجنوبها.
وفي المغرب :2 /343 : الوَجْبة: السُّقوط، يقال: وَجَب الحائطُ. و منه قوله تعالـي: «فَإِذا وَجَبَتْ جُنُوبُها» أي إذا وقعت علـي الأرض. و المعنـي أنها إذا فعلت ذلك و سكَنت نفوسُها بخروج بقية الروح حلَّ لكم الأكلُ منها و الإطعام.
[15] سورة الحجّ، الآية : 36.
[16] الكافي :4 /499 ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام.
وفي غريب القرآن فـي شعر العرب: 46 : القانع: الذي يقنع بما يعطي. و المعتر: الذي يعترض الأبواب.، عن ابن عباس.
وفي كتاب العين :1 /170 : القانِع: السائل، و المعتر: المعترض له من غير طلب.
وفي معانـي القرآن:2 /226 : القانع: الذي يسألك فما أعطيته من شيء قبله. و المعترّ: ساكت يتعرّض لك عند الذبيحة، و لا يسألك.
[17] سورة الحجّ، الآية : 40.
[18] الكشف و البيان تفسير الثعلبـي:7 /26.
[19] سورة الحجّ، الآية : 45.
[20] التبيان في تفسير القرآن:7 /325.
[21] الكافي :1 /427 ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَخِيهِ مُوسَـي عليه السلام.
وفي كتاب العين :2 /9 : التَّعطيل: الفراغ، و دار مُعَطَّلَة. وَ بِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ، أي: لا تورد و لا يستقـي منها. و كل شيء ترك ضائعا فهو مُعَطَّل.
[22] سورة الحجّ، الآية : 45.
[23] تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان:5 /88.
[24] الكافي :1 /427 ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَخِيهِ مُوسَـي عليه السلام ، وفيه :{ الْقَصْرُ الْمَشِيدُ}، الْإِمَامُ النَّاطِقُ
[25] سورة الحجّ، الآية : 48.
[26] تفسير ابن ابـي زمنين : 321 ، والواضح فـي تفسير القرآن الكريم:2 /42.
[27] سورة الحجّ، الآية : 55.
[28]الصحاح :6 /2491.
|
|
دراسة تحدد أفضل 4 وجبات صحية.. وأخطرها
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|