أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-12-11
2164
التاريخ: 2024-03-02
1293
التاريخ: 4-05-2015
2785
التاريخ: 17-10-2014
3480
|
قوله تعالى:{وَالذَّارِيَاتِ ذَرْوًا}[2]: الرِّياح[3].
قوله تعالى:{فَالْحَامِلَاتِ وِقْرًا}[4]:السحب الحاملة المطر[5].
قوله تعالى:{فَالْجَارِيَاتِ يُسْرًا}[6]:هِيَ السُّفُنُ[7].
قوله تعالى:{فَالْمُقَسِّمَاتِ أَمْرًا}[8]: الْمَلَائِكَةُ[9].
قوله تعالى:{ذَاتِ الْحُبُكِ}[10]:الطرائق الحسنة[11].
قوله تعالى:{يُؤْفَكُ}[12]:يُصْرَفُ[13].
قوله تعالى:{مَنْ أُفِكَ}[14]: مَنْ صُرِفَ[15].
قوله تعالى:{الْخَرَّاصُونَ}[16]:الكذّابون[17].
قوله تعالى:{سَاهُونَ}[18]:غافلون[19].
قوله تعالى:{يُفْتَنُونَ}[20]:يُحْرَقُونَ وَ يُعَذَّبُونَ[21].
قوله تعالى:{يَهْجَعُونَ}[22]:ينامون[23].
قوله تعالى:{حَقٌّ}[24]:نصيب[25].
قوله تعالى:{وَالْمَحْرُومِ}[26]: الْمُحَارَفُ الَّذِي قَدْ حُرِمَ كَدَّ يَدِهِ فِي الشِّرَاءِ وَ الْبَيْعِ[27].
قوله تعالى:{فِي صَرَّةٍ}[28]:صَيْحة[29]،أو جماعة[30].
قوله تعالى:{فَصَكَّتْ}[31]:لطمت بأطراف الأصابع[32].
قوله تعالى:{عَقِيمٌ}[33]:عاقر[34].
قوله تعالى:{لِلْمُسْرِفِينَ}[35]:المجاوزين الحدّ في الفجور[36].
قوله تعالى:{فَتَوَلَّىٰ بِرُكْنِهِ}[37]:أعرض{بِجانِبِهِ}،أو جنوده[38].
قوله تعالى:{مُلِيمٌ}[39]:يلام عليه[40].
قوله تعالى:{الرِّيحَ الْعَقِيمَ}[41]:المهلكة والمستأصلة[42].
قوله تعالى:{كَالرَّمِيمِ}[43]:الرماد البالي[44].
قوله تعالى:{لَمُوسِعُونَ}[45]:قادرون[46].
قوله تعالى:{فَرَشْنَاهَا}[47]:مهّدناها[48]، ووطأناها.
قوله تعالى:{الْمَاهِدُونَ}[49]:المسّوون[50].
قوله تعالى:{فَفِرُّوا}[51]:اقصدوا.
قوله تعالى:{أَتَوَاصَوْا}[52]:أوصى بعضهم بعضًا[53].
قوله تعالى:{ذَنُوبًا مِّثْلَ ذَنُوبِ}[54]:نصيبًا كنصيبهم[55].
[1]سورة الذاريات مكّيّة، و هي ألف و مائتان و سبعة و ثمانون حرفا، و ثلاثمائة و ستّون كلمة، و ستّون آية ، قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأ الذاريات أعطي من الأجر عشر حسنات بعدد كلّ ريح هبّت و جرت في الدّنيا] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6/ 106.
[2]سُورَة الذَّاريات، الآية :1.
[3]تهذيب اللغة :15 /7.
وفي الغارات ط - القديمة :1 /103: فِي الْحَدِيثِ:" سُئِلَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام) عَنِ الذَّارِياتِ ذَرْواً فَقَالَ: الذَّارِيَاتِ هِيَ الرِّيحُ، وَ عَنْ الْحَامِلَاتِ وِقْراً فَقَالَ: هِيَ السَّحَابُ، وَ عَنِ الْجَارِيَاتِ يُسْراً فَقَالَ: هِيَ السُّفُنُ، وَ عَنِ الْمُقَسِّمَاتِ أَمْراً قَالَ: الْمَلَائِكَةُ، وَ هُوَ قَسَمٌ كُلُّهُ".
[4]سُورَة الذَّاريات، الآية : 2.
[5]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /146.
وفي تهذيب اللغة :9 /215 : يعني السحابَ تَحمِل الماءَ الذي أوقَرَها.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :258 : الْحَمِيلُ: السّحاب الكثير الماء، لكونه حاملا للماء.
[6]سُورَة الذَّاريات، الآية : 3.
[7]الغارات ط - القديمة :1 /103 ، عن أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام).
[8]سُورَة الذَّاريات، الآية : 4.
[9]الغارات ط - القديمة :1 /103 ، عن أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام) ، و معانى القرآن :3 / 82 ، و تفسير غريب القرآن : 363 ، عن عليّ >رضي اللّه عنه<.
[10]سُورَة الذَّاريات، الآية : 7.
[11]التبيان في تفسير القرآن:9 /380 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن:9/230.
وفي جمهرة اللغة :1 /282 : الحَبْك: مصدر حَبَكَه يَحْبِكه و يَحْبُكه حَبْكا، و هو أثر حُسن الصنعة في الشيء و استوائها. و كذلك فسَّر أبو عُبيدة في قوله تعالى: {وَ السَّماءِ ذاتِ الْحُبُكِ} ، أي الاستواء و حُسن الصنعة.
[12]سُورَة الذَّاريات، الآية : 9.
[13]جمهرة اللغة :1 /56 ، ومعانى القرآن :3 / 83.، و تهذيب اللغة :10 /215.
[14]سُورَة الذَّاريات، الآية : 9.
[15]معانى القرآن :3 / 83.
[16]سُورَة الذَّاريات، الآية : 10.
[17]كتاب العين :4 /183 ، و جمهرة اللغة :1 /585.
[18]سُورَة الذَّاريات، الآية : 11.
[19]جامع البيان فى تفسير القرآن :30 / 202 ، و تأويلات أهل السنة :10/ 626 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :4 /397.
[20]سُورَة الذَّاريات، الآية : 13.
[21]معانى القرآن:3 /83 ، و تفسير فرات الكوفي :482 ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عليه السلام).
[22]سُورَة الذَّاريات، الآية : 17.
[23]تفسير مقاتل بن سليمان :4 /129 ، و تفسير القمي:2 /330 ، و معانى القرآن :3 /84.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :834 : الْهُجُوعُ: النّوم ليلا.
[24]سُورَة الذَّاريات، الآية : 19.
[25]درج الدرر فى تفسير القرآن العظيم:2/592.
[26]سُورَة الذَّاريات، الآية : 19.
[27]الكافي :3 /500 ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عليه السلام).
[28]سُورَة الذَّاريات، الآية : 29.
[29]تفسير مقاتل بن سليمان :4/130.
وزاد في تهذيب اللغة :12 /76 : في ضَجَّة.
[30]تفسير القمي :2/330.
[31]سُورَة الذَّاريات، الآية : 29.
[32]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /149.
وفي جمهرة اللغة :1 /143 : أي ضربت وجهها بيدها.
وفي معانى القرآن :3/ 87 : أي جمعت أصابعها، فضربت جبهتها.
[33]سُورَة الذَّاريات، الآية : 29.
[34]بحر العلوم:3 /345.
وفي الصحاح :5 /1989 : رجلٌ عَقِيمٌ: لا يُولَد له.
[35]سُورَة الذَّاريات، الآية : 34.
[36]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5/149.
[37]سُورَة الذَّاريات، الآية : 39.
[38]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4/ 403.
[39]سُورَة الذَّاريات، الآية : 40.
[40]تفسير غريب القرآن : 322 ، وفيه : أي مذنب. يقال: ألام الرجل، إذا أذنب ذنبا يلام عليه.
[41]سُورَة الذَّاريات، الآية : 41.
[42]جاء في تهذيب اللغة :1 /189 : الريح العَقيم في كتاب اللَّه يقال هي الدَّبور، لا تُلقح شجراً و لا تحمل مطراً.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم :2 /344 : الشديدة التى لا فرج لهم فيها، و هى الريح الدبور.
[43]سُورَة الذَّاريات، الآية : 42.
[44]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5/150.
وفي جامع البيان فى تفسير القرآن:27 /4 : الرميم في كلام العرب: ما يبس من نبات الأرض وديس.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :6 / 116 : معناه: ما تترك من شيء مرّت عليه من أنفسهم و أنعامهم إلّا جعلته كالحطيم البالي المنسحق. و يقال: الرّميم: هو الورق اليابس المتحطّم مثل الهشيم الذي يسير كالهباء بأيسر ما تجري عليه ، قال قتادة: معناه: إلّا جعلته كالرّميم الشّجر، و قال أبو العالية: كالتّراب المدقّق، و قال ابن عبّاس: كالشّيء الهالك ، و في الحديث: [أنّ تلك الرّيح كانت تتبع مسافريهم و ما شدّ من متاعهم فتحمله فتلقيه في وادي صنعاء، و لم تضرّ غريبا ليس منهم] .
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2 /344 : كالتراب.
[45]سُورَة الذَّاريات، الآية : 47.
[46]تأويلات أهل السنة:9/390 ، و التفسير الكبير:28/ 188 ، والبحر المحيط فى التفسير:9 /560.
[47]سُورَة الذَّاريات، الآية : 48.
[48]تأويلات أهل السنة:9/391 ، وزاد : بسطناها.
[49]سُورَة الذَّاريات، الآية : 48.
[50]المعنى من تفردات المؤلف (رحمه الله)،إذقصد فيه : العَدْل، راجع : جمهرة اللغة :1 /237.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :6 /118 : الفارشون، و الماهد في اللغة: هو الموظّب للشّيء المهيّء لما يصلح الاستقرار عليه.
وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبى :9/ 119 : الباسطون، و المعنى في الجمع التعظيم.
[51]سُورَة الذَّاريات، الآية : 50.
[52]سُورَة الذَّاريات، الآية : 53.
[53]الكشف و البيان تفسير الثعلبى :9/120.
[54]سُورَة الذَّاريات، الآية : 59.
[55]مجمع البيان في تفسير القرآن:9 /244.
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|