أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-12-19
1276
التاريخ: 3-05-2015
2865
التاريخ: 2024-03-24
807
التاريخ: 2024-01-28
1492
|
قوله تعالى:{بِيَدِهِ الْمُلْكُ}[2]:التصرّف في الأمور كلّها[3].
قوله تعالى:{مِن تَفَاوُتٍ}[4]:من اختلاف[5].
قوله تعالى:{مِن فُطُورٍ}[6]:خُلَلٍ وشقوق[7].
قوله تعالى:{كَرَّتَيْنِ}[8]:مرتين[9]،أو رجعتين[10].
قوله تعالى:{خَاسِئًا}[11]:بعيدًا عن اصابة المطلوب[12].
قوله تعالى:{حَسِيرٌ}[13]:كَليلٌ[14].
قوله تعالى:{شَهِيقًا}[15]:صوتًا كصوت الحمار[16].
قوله تعالى:{تَفُورُ}[17]:تغلي[18].
قوله تعالى:{تَمَيَّزُ}[19]:تتفرّق غضبًا[20].
قوله تعالى:{فَوْجٌ}[21]:جماعة[22].
قوله تعالى:{فَسُحْقًا}[23]:بُعْدًا[24].
قوله تعالى:{ذَلُولًا}[25]:ليّنة سهلة[26].
قوله تعالى:{مَنَاكِبِهَا}[27]:جَوَانبها، وجِبَالها[28].
قوله تعالى:{تَمُورُ}[29]:تضطرب[30].
قوله تعالى:{نَكِيرِ}[31]:إنكاري[32].
قوله تعالى:{صَافَّاتٍ}[33]:باسطات أجنحتهنّ في الجوّ عند طيرانها[34].
قوله تعالى:{وَيَقْبِضْنَ}[35]:يضممنها إذا ضربن بها[جنوبهنّ][36].
قوله تعالى:{مُكِبًّا}[37]:يعثر ويخرّ على وجهه[38].
قوله تعالى:{سَوِيًّا}[39]:سالمًا من العثار[40].
قوله تعالى:{زُلْفَةً}[41]:ذا قرب[42].
قوله تعالى:{سِيئَتْ}[43]:ظهر عليها الحزن[44].
قوله تعالى:{تَدَّعُونَ}[45]:تطلبون[46].
قوله تعالى:{غَوْرًا}[47]:غائرًا [48]، جافًا.
قوله تعالى:{مَاءٍ مَّعِينٍ}[49]:جار ظاهر[سهل المأخذ] [50].
[1]سورة المُلك مكّيّة، و هي ألف و ثلاثمائة حرف، و ثلاثمائة و ثلاثون كلمة، و ثلاثون آية. قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأ سورة الملك فكأنّما أحيا ليلة القدر] و قال: [إنّها تجادل عن صاحبها يوم القيامة]. و قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [وددت أنّ تَبارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ في قلب كلّ مؤمن] ، و عن ابن مسعود أنّه قال: إذا وضع الميّت في قبره يؤتى من قبل رجليه، فيقال: ليس لكم عليه سبيل، فإنّه كان يقرأ سورة الملك. ثمّ من قبل رأسه فيقول لسانه: ليس لكم عليه سبيل، فإنّه كان يقرأ سورة الملك، ثمّ هي المانعة من عذاب اللّه] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 /311.
[2]سُورَة المُلك، الآية : 1.
[3]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5/ 228.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2 /423 : ملك العزّ و الذلّ و خزائن كلّ شىء.
[4]سُورَة المُلك، الآية : 3.
[5]معانى القرآن :3 /170 ، و تفسير القرآن العزيز المسمى تفسير عبدالرزاق:2/243.
[6]سُورَة المُلك، الآية : 3.
[7]بحر العلوم:3 /474.
وفي تفسير غريب القرآن : 406 : أي من صدوع. و منه يقال: فطر ناب البعير، إذا شقّ اللحم و ظهر.
[8]سُورَة المُلك، الآية : 4.
[9]بحر العلوم:3 /474.
[10]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 / 228.
[11]سُورَة المُلك، الآية : 4.
[12]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /228.
وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبي:9/ 357 : خاشعا، ذليلا، مبعدًا.
[13]سُورَة المُلك، الآية : 4.
[14]معانى القرآن:3 /170 ، والمحكم و المحيط الأعظم :3 /181.
[15]سُورَة المُلك، الآية : 7.
[16]بحر العلوم :3 / 475 ، و الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2/424.
[17]سُورَة المُلك، الآية : 7.
[18]تفسير مقاتل بن سليمان:4 /390 ، و جامع البيان فى تفسير القرآن:29 / 4 ، و بحر العلوم:3/475 ، وزاد : كغلي المرجل.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :647 : الْفَوْرُ: شِدَّةُ الغَلَيَانِ، و يقال ذلك في النار نفسها إذا هاجت، و في القدر، و في الغضب.
[19]سُورَة المُلك، الآية : 8.
[20]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :6 /313 ، زاد : أي تكاد تنشقّ و تتقطّع من تغيّظها على أهلها لتأخذهم.
وفي تأويل مشكل القرآن : 75 : أي تنقطع غيظا عليهم كما تقول: فلان يكاد ينقدّ غيظا عليك، أي ينشق.
وفي تفسير غريب القرآن: 406 : أي تنشقّ غيظا على الكفار.
[21]سُورَة المُلك، الآية : 8.
[22]الصحاح :1 /336 ، وزاد : من الناس.
وفي كتاب العين :6 /190 : الفَوْج: القطيع من الناس، و الجميع: الأَفْوَاج.
[23]سُورَة المُلك، الآية : 11.
[24]تهذيب اللغة :2 /53 ، ومعجم مقاييس اللغة:3 /139.
[25]سُورَة المُلك، الآية : 15.
[26]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5/230.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم :2 /425 : مذللا لينها بالجبال.
[27]سُورَة المُلك، الآية : 15.
[28]تهذيب اللغة :10 /158 ، وزاد : طُرُقِهَا.
[29]سُورَة المُلك، الآية : 16.
[30]جامع البيان فى تفسير القرآن :29 / 6 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 /315، وزاد : و تتحرّك.
وفي تفسير مقاتل بن سليمان :4 / 391 : يعنى فإذا هي تدور بكم إلى الأرض السفلى.
وفي تفسير غريب القرآن:407 : أي تدور، كما يمور السحاب: إذا دار و جاء و ذهب.
[31]سُورَة المُلك، الآية : 18.
[32]تهذيب اللغة :10 /109.
[33]سُورَة المُلك، الآية : 19.
[34]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4 / 581.
وفي مجاز القرآن :2/ 262 : باسطات أجنحتهن و يقبضن فيضربن بأجنحتهن .
[35]سُورَة المُلك، الآية : 19.
[36]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4 / 581 ، وما بين معقوفتين أثبته منه.
وفي معجم مقاييس اللغة:5 /50 : القَبْض الذي هو الإسراع، فمن هذا أيضاً، لأنَّه إذا أسرَع جَمَع نَفْسَهُ و أطرافَه قال اللَّه تعالى:{أَ وَ لَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صافَّاتٍ وَ يَقْبِضْنَ ما يُمْسِكُهُنَ}، قالوا: يُسْرِعْن فى الطَّيَران. و هذه اللَّفظَةُ من قولهم: راعٍ قُبَضةٌ، إذا كان لا يتفسَّح في مَرعى غَنَمه. يقال: هو قُبَضَةٌ رُفَضَةٌ، أى يَقبِضُها حَتَّى إذا بَلَغَ المكانَ يؤُمُّه رَفَضها.
[37]سُورَة المُلك، الآية : 22.
[38]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /231.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :695 : الْكَبُ: إسقاط الشيء على وجهه.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :6 /668 : رجل مُكِبٌ، و مِكْباب: كثير النظر إلى الأرض.
[39]سُورَة المُلك، الآية : 22.
[40]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4 /582 ، و تفسير جوامع الجامع:4/ 332.
[41]سُورَة المُلك، الآية : 27.
[42]البحر المحيط فى التفسير:10 /229 ، و نظم الدرر فى تناسب الآيات و السور:8 / 85.
[43]سُورَة المُلك، الآية : 27.
[44]التبيان في تفسير القرآن :10/ 71.
وفي بحر العلوم :3 / 478 : يعني: ذللت، و يقال: قبحت و سودت.
[45]سُورَة المُلك، الآية : 27.
[46]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :4/582 ، وزاد : تفتعلون من الدعاء، و تستعجلون به. و قيل: هو من الدعوى، أى: كنتم بسببه تدعون أنكم لا تبعثون.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :2 /327 : ادَّعَيْتُ الشَّىءَ: زعمتُه لى، حقا كان أو باطلًا، و قوله تعالى: {هذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ} [الملك: 27] جاء فى التفسير: تُكَذّبُون. و تأويله فى اللغة: هذا الذى كنتم من أجله تَدَّعُون الأباطيلَ و الأكاذيب. و من قرأ تَدعُونَ بالتخفيف، فالمعنى: هذا الذى كنتم به تَستَعجلون و تَدعون اللَّه، فى قولهم:{اللَّهُمَّ إِنْ كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنا حِجارَةً مِنَ السَّماءِ}[الأنفال: 32] و يجوز أن يكون يَدَّعُون يَفْتَعِلُون من الدُّعاءِ و من الدِّعْوَى. و الاسْمُ الدَّعْوَى و الدِّعْوةُ.
[47]سُورَة المُلك، الآية : 30.
[48]جمهرة اللغة :2 /783 ، وفي ج2 /1067 ، قال & : غار الماءُ يغور غَوْراً، إذا نضب و ذهب في الأرض.
[49]سُورَة المُلك، الآية : 30.
[50]غريب القرآن و تفسيره:382 ، وأنوار التنزيل و أسرار التأويل :5 / 232، وما بين معقوفتين أثبته منه.
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكرية يحتفي بذكرى ولادة أمير المؤمنين (عليه السلام) في كربلاء
|
|
|