أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-07-09
606
التاريخ: 2024-04-26
793
التاريخ: 2024-07-17
592
التاريخ: 2024-03-15
933
|
شكل 1: أسرة «إخناتون«.
وهنا نلحظ أن «إخناتون» لم يتمسك في أخريات حياته بإضافة اسم «آتون» إلى تركيب أسماء بناته، كما فعل من قبل؛ وذلك يدل على أنه لم يكن متعصبًا للفظة «آتون» في آخر حياته كما كان يحرص عليها عندما نقل الحكم إلى «إختاتون» مباشرة، فهل يُفهم من ذلك أنه رأى تعصبه لإلهه قد جرَّ عليه المتاعب، وأثار الفتن فارتد إلى التسمية القديمة «رع» وهي التسمية التي ألفها الشعب منذ فجر التاريخ، وبذلك أرضى نفسه، وأرضى شعبه؟ إنها لسياسة رشيدة ومحكمة جدًّا، وبخاصة إذا علمنا أن «سمنخكارع» بعد أن اشترك مع «إخناتون» في الحكم عاد إلى «طيبة» وأخذ في تهدئة الحال مع كهنة «آمون». وقد وجدنا له قصيدة في مدح «رع» بين آثار «توت عنخ آمون» التي اغتصبها الأخير منه.
...................................
1- راجع: Baikie, “The Amarna Age”, p. 277; Weigall, Ibid, p. 195، غير أن الخطاب المشار اليه (رقم 10) لا يذكر لنا شيئا عن هذا الزواج.
|
|
دراسة تحدد أفضل 4 وجبات صحية.. وأخطرها
|
|
|
|
|
العتبة العباسية تستعدّ لتكريم عددٍ من الطالبات المرتديات للعباءة الزينبية في جامعات كركوك
|
|
|