أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-9-2020
![]()
التاريخ: 2023-02-21
![]()
التاريخ: 20-5-2021
![]()
التاريخ: 29-1-2023
![]() |
المحنا بالفعل فيما سبق، إلى إحدى أهم السمات البنيوية الكون، وهي حقيقة أن المجرات ليست موزعة عشوائيا في الفضاء، لكنها تتجمع معا لتكون ما أطلق عليه العناقيد المجرية. وأول دراسة جادة لهذه العناقيد أجراها الراحل (جورج أبل) بمعهد كاليفورنيا للتقنية، في العام 1958 . لقد عكف على دراسة ألواح فوتوغرافية التقطت في مرصد (مونت بالومار)، واستطاع التعرف على 2712 تجمعا للمجرات التي يطلق عليها الآن عناقيد أبل المجرية. وهذه العناقيد هي تركيبات تشتمل على أعداد هائلة من المجرات، في تقاربية وثيقة من بعضها .وتنتظم أكثر من نصف كل المجرات في الفضاء، في عناقيد متباينة الأحجام. ومجرة الطريق اللبنى هي جزء مما يطلق عليه الفلكيون المجموعة المحلية. وهذا العنقود المجرى تحديداً يتكون من الطريق اللبنى ومجرة "أندروميدا" (المرأة المسلسلة). وهما مجرتان هائلتان تؤديان دور مرساتين تجاذبيتين، بالإضافة إلى عشرين مجرة أخرى صغيرة - على الأقل - تجر معهما.
ويقدر العلماء هذا التجمع كله، بنحو ثلاثة ملايين سنة ضوئية، من جانب إلى آخر. وبمقارنته بالعناقيد المجرية الأخرى، لا يعد هذا الرقم لافتا للنظر، إذ إن بعض العناقيد الضخمة تحتوى على آلاف عديدة من المجرات.
|
|
مريض يروي تجربة فقدانه البصر بعد تناوله دواءً لإنقاص الوزن
|
|
|
|
|
كارثة تلوح في الأفق بعد تحرك أكبر جبل جليدي في العالم
|
|
|
|
|
قسم التطوير يناقش بحوث تخرج الدفعة الثانية لطلبة أكاديمية التطوير الإداري
|
|
|