أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-09-06
451
التاريخ: 23-04-2015
3304
التاريخ: 14-06-2015
2162
التاريخ: 16-10-2014
2439
|
قوله سبحانه : {شَهْرُ رَمَضٰانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ} [البقرة : 185] .
الظاهر : أنه أنزل الجميع فيه ، وقد أنزله في عدة أوقات ؟
فالجواب : أنه أنزله جملة واحدة إلى سماء الدنيا في شهر رمضان ثم فرق إنزاله بعد ذلك بحسب ما تدعو الحاجة إليه .
وقالوا : أنزل في فرضه وإيجاب صومه على الخلق ، فيكون فيه معنى : في فرضه . كقول القائل : أنزل الله في الزكاة كذا وكذا . يريدُ : في فرضها . وأنزل الله في الخمر : كذا وكذا . أي : في تحريمها . والصحيحُ : أن قوله : (القرآن) في هذا الموضع لا يفيد العموم والاستغراق وإنما يفيد الجنس من غير معنى الاستغراق . فكأنه تعالى قال : شهر رمضان الذي أنزل فيه كلام من هذا الجنس . فأي شيءٍ نزل منه في الشهر فقد طابق الظاهر.
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|