المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 14165 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
The data
2025-01-13
دراسة تسلسل الDNA sequencing) DNA)
2025-01-13
قواعد في الإدارة / تقديم المنجزات الهامة
2025-01-13
قواعد الاهتمام بالبشر / حسن المعاشرة
2025-01-13
مبادئ رعاية الطفل
2025-01-13
الامراض والآفات التي تصيب الفول الرومي
2025-01-13

الحسن بن علي كان مطلاقا كثير الزواج وقد نهى والده عن تزويجه
21-1-2019
رجع إلى المنصور
12/11/2022
مدارات كوكب الزهرة
2023-09-12
مدى المنتجات المعروضة Range Of Products Offered
12-1-2021
مرئيات علماء الاجتماع للمثقف / نوربرت إلياس Norbert Elias
16-2-2021
العَجَّاج
29-12-2015


الظروف المناخية المناسبة لزراعة التين  
  
2836   10:16 صباحاً   التاريخ: 28-12-2015
المؤلف : احمد متولي محمد متولي وحسن محمد فاضل الوكيل
الكتاب أو المصدر : خدمة الحاصلات البستانية (فاكهة)
الجزء والصفحة : ...
القسم : الزراعة / الفاكهة والاشجار المثمرة / التين /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-12-2015 20719
التاريخ: 28-12-2015 3310
التاريخ: 28-12-2015 4052
التاريخ: 28-12-2015 12512

الظروف المناخية المناسبة لزراعة التين

1- الحرارة:

التين نبات شبة استوائي يفضل المناطق الدافئة, لذلك لا يمكن للأشجار ان تنمو بنجاح في المناطق ذات الشتاء الدافئ والصيف الحار, على الا تنخفض درجة الحرارة في الشتاء عن 12-15م تحت الصفر, كون هذه الدرجة من البرودة تؤدي الى موت البراعم الطرفية وبعض اجزاء الطرود السنوية, اما درجة الحرارة -20 وحتى -22 م فأنها تسبب موت كامل الشجرة, بما في ذلك المجموع الجذري. وتحتاج ثمار التين كي تنمو وتنضج جيدا وتتصف بصفات جيدة الى توفر نهار طويل مشمس خلال مراحل نموها المختلفة, وللشجرة القدرة على تحمل ارتفاع الحرارة صيفا حتى 50 م, وتكفي اسابيع قليلة من البرودة خلال فصل الشتاء لأنهاء طور الرحة.

2- الرطوبة:

تنجح زراعة التين بالاعتماد على مياه الامطار في المناطق التي تسقط فيها امطارا سنوية بين 300-400 مم, وتجود زراعة الشجرة في المناطق ذات الهطول المطري السنوي 700-800 مم. تؤدي الرطوبة الجوية العالية والضباب وسقوط الامطار خاصة المصحوبة ببرودة الجو الى تشقق الثمار, وتعرضها للتعفن وانخفاض نسبة السكريات فيها وبالتالي تصبح قليلة الحلاوة. ويراعى تنظيم الري خلال فترة نضج الثمار تبعا لنوع التربة وحالة الجو, حتى لا تتشقق الثمار. ويوقف او يخفف الري بعد جمع المحصول وحتى اخر فصل الشتاء.

 




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.