محاصيل الالياف- المحاصيل النباتية- مناطق الإنتاج الرئيسية للجوت |
![]() ![]() |
أقرأ أيضاً
التاريخ: 14-7-2022
![]()
التاريخ: 11-4-2021
![]()
التاريخ: 29-3-2021
![]()
التاريخ: 6-6-2022
![]() |
كانت الهند وبنجلاديش تحتكران الإنتاج العالمي من الجوت منذ بداية معرفته، حيث يتركز في القسم الأدنى من حوض نهر الجانج، ونهر برهمابترا، كما ينتج الجوت في كل من الصين الشعبية وتايلند وبورما والبرازيل، ونيبال.
ففي عام 1975م بلغ انتاج بنجلاديش من الجوت 816 الف طن من انتاج العالم البالغ 2.3 مليون طن أي انها ساهمت بنحو 35 % من الإنتاج العالمي وكانت بعدها الهند التي ساهمت بنحو 800 الف طن، وبذلك تصبح مساهمة كل من بنجلاديش والهند نحو 70 % من انتاج العالم من الجوت، واذا اضفنا اليهما الصين التي ساهمت بنحو 500 الف طن في نفس العام فتصبح مساهمة الدول الثلاث بأكثر من 90 % من انتاج العالم، بينما برزت الصين في السنوات الأخيرة وأصبحت منافسا للهند وبنجلاديش حيث ساهمت الصين بنحو 20.2 5 من انتاج العالم عام 1990م واحتلت المركز الثالث، بينما احتلت الهند المركز الأول، وتراجعت بنجلاديش الى المركز الثاني في عام 1990م وظلت على في عام 1997م.
والملاحظ تراجع الإنتاج في معظم الدول المنتجة ما عدا الهند التي ارتفع انتاجها بشكل ملحوظ (جدول 1) وتنتج كل من النهد وبنجلاديش نحو 80 % من انتاج العالم في عام 1997م، واذا اضفنا اليهما الصين فان الدول الثلاث تنتج معا ما يقرب من 90 % من الإنتاج العالمي, وقد تراجع انتاج مصر في السنوات الأخيرة، فقد انخفض من عشرة آلاف طن في عام 1980م الى خمسة آلاف في عام 1990م، ثم الى الفي طن في عام 1997.
|
|
لشعر لامع وكثيف وصحي.. وصفة تكشف "سرا آسيويا" قديما
|
|
|
|
|
كيفية الحفاظ على فرامل السيارة لضمان الأمان المثالي
|
|
|
|
|
شعبة مدارس الكفيل: مخيَّم بنات العقيدة يعزِّز القيم الدينية وينمِّي مهارات اتخاذ القرار لدى المتطوِّعات
|
|
|