أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-8-2017
![]()
التاريخ: 30-9-2021
![]()
التاريخ: 2-2-2018
![]()
التاريخ: 20-7-2017
![]() |
لما عاد رسول الله (صلى الله عليه وآله) من تبوك الى المدينة قدم إليه عمرو بن معدي كرب فقال له النبي (صلى الله عليه وآله) : أسلم يا عمرو يؤمنك الله من الفزع الأكبر!.
قال : يا محمد ! وما الفزع الأكبر فإني لا أفزع ؟.
فقال : يا عمرو إنه ليس كما تظن وتحسب إن الناس يصاح بهم صيحة واحدة فلا يبقى ميت إلا نشر ولا حي إلا مات إلا ما شاء الله ثم يصاح بهم صيحة أخرى فينشر من مات ويصفون جميعاً وتشق السماء وتهد الأرض وتخر الجبال هداً وترمى الناس بمثل الجبال شرراً فلا يبقى ذو روح إلا انخلع قلبه وذكر دينه وشغل بنفسه إلا ما شاء الله فأين أنت يا عمرو من هذا ؟.
قال : ألا إني أسمع أمراً عظيماً فآمن بالله ورسوله وآمن معه من قومه ناس ورجعوا الى قومهم .
|
|
دراسة تكشف "مفاجأة" غير سارة تتعلق ببدائل السكر
|
|
|
|
|
أدوات لا تتركها أبدًا في سيارتك خلال الصيف!
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تؤكد الحاجة لفنّ الخطابة في مواجهة تأثيرات الخطابات الإعلامية المعاصرة
|
|
|