أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-10-2017
530
التاريخ: 18-10-2017
466
التاريخ: 18-10-2017
501
التاريخ: 18-10-2017
412
|
وفي سنة اثنتين وعشرين وثلثمائة خلع القاهر. وكان سبب ذلك أن وزيره ابن مقلة كان قد استتر خوفاً منه، فكان يفسد عليه قلوب الجند ويحذرهم منه، وحسن لهم أن هجموا عليه وخلعوه وسملوه حتى سالت عيناه على خديه، ثم حبس في دار السلطنة ومكث في الحبس مدة، ثم أخرج منه عند تقلب الأحوال، وكان مرةً يحبس ومرةً يفرج عنه، فخرج يوماً ووقف بجامع المنصور يطلب الصدقة من الناس، وقصد بذلك التشنيع على المستكفي، فرآه بعض الهاشميين فمنعه من ذلك وأعطاه خمسمائة درهم. ولم يجر في أيامه من الحوادث المشهورة ما يؤثر.
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|