أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-10-2017
773
التاريخ: 18-10-2017
2042
التاريخ: 18-10-2017
846
التاريخ: 18-10-2017
772
|
ثم دخلت سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة
خلافة الراضي باللّه
وهو العشرون من خلفاء بني العباس. لما قبض على القاهر، كان أبو العباس أحمد بن المقتدر ووالدته محبوسين، فأخرجوه وأجلسوه على سرير القاهر، وسلموا عليه بالخلافة ولقبوه الراضي بالله، وبويع بالخلافة يوم الأربعاء لست خلون من جمادى الأولى سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة. في هذه السنة، أعني سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة، أشار سيما القائد بوزارة ابن مقلة، فاستوزره الراضي بالله، وراودوا القاهر أن يشهد عليه بالخلع، فامتنع وهو في الحبس أعمى.
|
|
دراسة تحدد أفضل 4 وجبات صحية.. وأخطرها
|
|
|
|
|
العتبة العباسية تستعدّ لتكريم عددٍ من الطالبات المرتديات للعباءة الزينبية في جامعات كركوك
|
|
|