المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
Bronchiectasis
2025-01-13
ما ورد في شأن موسى (عليه السّلام) / القسم الأول
2025-01-13
مواعيد زراعة الفول الرومي
2025-01-13
طرق تكاثر وزراعة الفول الرومي
2025-01-13
Mediators of Inflammation and the Interferons
2025-01-13
Formation of Bone
2025-01-13

تعريف التفسير العلمي‏
6-05-2015
Abu Yusuf Yaqub ibn Ishaq al-Sabbah Al-Kindi
21-10-2015
تفسير سورة الكهف من آية (2-29)
2024-01-22
Alitame
30-4-2017
عدم إجزاء العوراء والعرجاء والمريضة والكسيرة في الهدي.
28-4-2016
Lebesgue Covering Dimension
23-7-2021


اختبار جديد لتشخيص


  

2789       11:55 مساءاً       التاريخ: 7-11-2015              المصدر: bbc
أجرى فريق من العلماء استبيانا قالوا إنه سيساعد في تشخيص حالة مرضية يطلق عليها "عمى الوجوه".
ويصيب مرض Prosopagnosia، كما يطلق عليها الأطباء، اثنين من كل 100 شخص في المملكة المتحدة، وهي عدم القدرة على التعرف على الأشخاص من خلال وجوههم وحدها.
وفي المراحل المتأخرة من المرض، لا يتمكن المصابون به من التعرف حتى على أفراد الأسرة أو الأصدقاء.
أما في مراحله المتوسطة، قد يصعب تشخيص المرض وهو ما يجعل الاختبارات أمرا مطلوبا.
وغالبا ما يستخدم المصابون بعمى الوجود علامات ليست في الوجه للتعرف على الآخرين، مثل تصفيفة الشعر، والملابس، والصوت، وبعض الخصائص المميزة.
وربما لا يعي البعض بأنهم مصابون بهذه الحالة، ويعتقدون بدلا من ذلك أنهم يعانون من "ذاكرة ضعيفة للوجوه".
لكن عمى الوجوه لا يتعلق على الإطلاق بالذكاء أو قدرة الذاكرة القوية.
ويوضح مصاب بعمى الوجوه: "مشكلتي الكبرى هي رؤية الفرق بين الناس العاديين، خاصة الوجوه، من خلال بقليل من الصفات الخاصة".
وأضاف "أعمل في مستشفى مع عدد كبير جدا من الموظفين، وفي كثير من الأحيان أقدم نفسي إلى زملاء عملت معهم عدة مرات قبل ذلك. وكذلك في كثير من الأحيان أعاني من مشكلات في التعرف على جارتي، على الرغم من أننا جاران منذ ثماني سنوات. فهي غالبا ما تقوم بتغيير ملابسها، وتصفيفة شعرها، ولون شعرها. وعندما أجد صعوبة في التعرف على الناس، أحاول استخدام علامات فنية، مثل الملابس، تصفيفة الشعر، الندبات، النظارة، ولكناتهم وهكذا."
ويستطيع الأطباء استخدام اختبارات تجرى من خلال الكمبيوتر لرؤية إذا ما كان في استطاعة الناس تحديد الوجوه المألوفة وتذكر والتعرف على عدد من الوجوه الغريبة.
وتوصل العالمان ريتشارد كوك وبونيت شاه، وجامعتا لندن وكينجز كوليدج لندن إلى استبيان مؤلف من 12 خيارا للمساعدة في قياس شدة عمى الوجوه لدى الشخص.
ويحتسب كل سؤال من خمس درجات، ليعطي في النهاية 100 درجة، لكن البروفيسور شاه ابتكر استبيانا آخر لتحتسب إجمالي درجاته من 50 درجة.
ويعد الاختبار استرشاديا ولا يمكنه إخبارك تحديدا عما إذا كنت مصابا بعمى الوجوه أم لا.


Untitled Document
السيد رياض الفاضلي
القراءة غذاء ودواء
صادق الياسري
قنبلة نانونية تقتل الخلايا السرطانية
محمد الموسوي
اضطرابات الغدة الدرقية ( الأنواع والتشخيص )
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية في كتاب الأديان والمذاهب من مناهج جامعة...
الشيخ أحمد الساعدي
الإمام محمد الجواد شمس الهداية وأمل الأمة
علي الفتلاوي
دور المناخ والمياه في تكوين التربة
سيف علي الطائي
الطفل وصفاء الفطرة
علي الحسناوي
آثار فسخ عقد الزواج قبل الدخول للعيوب الزوجية بالنسبة...
منتظر جعفر الموسوي
دور السوق والمؤسسات في العراق
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية في كتاب الأديان والمذاهب من مناهج جامعة...
صبري الناصري
{مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً...
د. فاضل حسن شريف
أحاديث نبوية متداولة في مصادر أتباع أهل البيت (ح 196)
صبري الناصري
(رجب وشعبان ورمضان تعجّل حصول نور الفرقان)
محمد الطالب
هل يمكن للوعي بالهزيمة أن يصبح أداة لتشكيل مستقبل...