المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الملاحظة الميدانية في البحوث الإعلامية
2025-01-15
مميزات وعيوب المقابلة في البحوث
2025-01-15
شروط المقابلة الجيدة في البحوث
2025-01-15
{والذين كذبوا بآياتنا صم وبكم}
2025-01-15
{والذين كذبوا بآياتنا صم وبكم}
2025-01-15
المقابلة في البحوث
2025-01-15

Choroid Plexus
14-8-2016
صمصام الدولة 373–377هـ
2024-10-27
بق الفستق الدقيقي Pistachio Mealybug
9-4-2020
الإجزاء
9-9-2016
عناصر القصة القصيرة-عنصر الحوادث والأخبار
2023-06-23
تربية الطفل اليتيم
17-1-2016


بالفيديو: كيف يخرج هؤلاء الأطفال من العتمة إلى النور؟


  

2866       10:14 صباحاً       التاريخ: 19-1-2017              المصدر: imamhussain.org
في عتمة موحشة لا يعرف نهايتها، يدلف الطفل بقبعة بيضاء إلى مدخل مدرسته بعد أن قاده السائق من الباص إلى البوابة الرئيسية التي اعتلتها يافطة كبيرة كتب عليها بخط إسلامي " الأمانة العامة للعتبة الحسينية - معهد الإمام الحسين، عليه السلام، لرعاية المكفوفين وضعاف البصر".
يتحسس هذا الطفل بأصابعه الناعمة كل ما يدور من حوله، في العادة يبقى لساعات طويلة يحلل الأشياء ويشم روائحها إذا ما فقد الاتصال الروحي بها، هو كان قد فقد بصره منذ أن خرج إلى الدينا وأصبح وقعاً، لكنه لم يفقد الإحساس بالمخلوقات، الاستعداد لمواجهة الخطر حاضر معه وزملائه حتى في أجزاء الثانية، هم يعتقدون أن الخطر لا يأتي مرة واحدة وأن الله خصهم بسماع أجراسه، متى ما دقت استعدوا للمواجهة.
على السلم المؤدي إلى الصفوف في الطابق العلوي، تتحسس طفلة أخرى بكفيها وقدميها السلالم واحداً بعد الآخر، تصعد ببطيء شديد ولسان حالها يقول: "لا بأس.. ما هو إلا مقدار عبور هذه السلالم وتتحول العتمة الموحشة إلى باهرة سائغة بعد أن أشم أريج الحسين هناك!".
المكان يبدو استثنائياً، فمذ أن دخلوه للمرة الأولى وهم يعيشون أوقاتاً طالما قضت مثيلاتها في أمل مفقود بالنجاة من قيد هذا الليل الحالك، هم يبصرون الحروف كغيرهم من ذوي الأبصار، يعلمونهم في هذه المدرسة كل شيء بحرفية عالية دون مقابل.. قد لا يجدون مثل هذا في مكان آخر.
يرددون بصوت واحد: "عاش الإسلام".. هكذا يستقبلون معلمتهم التي دخلت للتو، تطلب منهم أن يخرجوا كتاباً إيذاناً ببدء الدرس الأول، وبصوت واحد أيضا ينهون وقوفهم لمعلمتهم: "حب حسين في النفوس".
المشهد الأكثر غرابة، هو مناجاتهم الخفية وهم يقتربون من الأشياء، في الساحة الكبيرة التي خصصت للاستراحة خارج الصفوف الدراسية، يصطف التلاميذ قبل أن يبدأوا بمراسيم رفع العلم العراقي، ثلاثة مكفوفين يتقدمون بخطوات العسكر الرشيقة، أوسطهم تبصر مكان العلم وراح يجر الحبل الرفيع ليأذن لزملائه بقراءة النشيد الوطني.. "موطني.. موطني.. "، شيء خفي يقودهم نحو المكان المناسب وفي الوقت المناسب...
لمشاهدة الفديو اضغط على الرابط ادناه
https://youtu.be/rH2kqqI_xGc


Untitled Document
علي الفتلاوي
أنماط التصريف النهري
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية في كتاب الأديان والمذاهب من مناهج جامعة...
السيد رياض الفاضلي
الوصي، في إثبات الإمامة على ضوء العقل والنقل
أقلام بمختلف الألوان
جوائز مسابقة كنز المعرفة لشهر كانون الأول 2024
السيد رياض الفاضلي
القراءة غذاء ودواء
صادق الياسري
قنبلة نانونية تقتل الخلايا السرطانية
محمد الموسوي
اضطرابات الغدة الدرقية ( الأنواع والتشخيص )
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية في كتاب الأديان والمذاهب من مناهج جامعة...
الشيخ أحمد الساعدي
الإمام محمد الجواد شمس الهداية وأمل الأمة
علي الفتلاوي
دور المناخ والمياه في تكوين التربة
سيف علي الطائي
الطفل وصفاء الفطرة
علي الحسناوي
آثار فسخ عقد الزواج قبل الدخول للعيوب الزوجية بالنسبة...
منتظر جعفر الموسوي
دور السوق والمؤسسات في العراق
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية في كتاب الأديان والمذاهب من مناهج جامعة...