كن وافياً منصفاً في المدح والثناء، ولا تكن مسرفاً فيه، وكن مكثراً في تقديرك للناس |
إذا أردت أن تكسب الناس إلى جانبك كن حكيماً في أن تلتزم الجانب الإنساني معهم، وتظهر اهتمامك المخلص بهم، وأن تقدّم خدماتك لهم بكلّ إخلاصٍ |
إنّ نفسك قد تدعوك لإساءة الظنّ بفلان المؤمن لأنه قال كلمة فيك، فمخالفة هوى نفسك تقتضي أن تحافظ على ثقتك بأخيك |
لكي تصلح ما بينك وبين الناس، يلزم لك أن تصلح ما بينك وبين الله، ولكي تصلح ما بينك وبين الله يلزم لك أن تصلح آخرتك لكي يصلح الله أمر دنياك |
الأخلاق الحسنة هي الفضائل والمناقب والخصال الناتجة عن استثمار العقل، والتي جاء الدين لكي يدعو إليها ويشيعها بين الناس كوسيلة تعاملٍ سليمةٍ فيما بينهم |
إنّ من أكثر الأساليب عدالةً هو أنْ نعامل الناس ونعامل أبناءنا ونعامل الجميع بالأسلوب الذي نحبّ أنْ يعاملونا به. |
إنّ النصيحة والموعظة هي كالماء مفيدة، تؤدي الى النموّ والتكامل، وتبعث على الحياة، لكن يجب أنْ لا ننصح الشخص أمام الآخرين. |
إنّ شكر الوالدين هو شكرٌ لله تبارك وتعالى، ودعاء الوالدين ورضاهم هو سرّ السعادة والهناء في الحياة |
من وصايا الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله): إذا أراد الله بعبد خيراً فقَّهه في الدين، وزهَّده في الدنيا، وبصَّره بعيوب نفسه. |
من وصايا الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله): إنّ الله جلّ ثناؤه أوحى الى أخي عيسى (عليه السلام): يا عيسى لا تحبَّ الدنيا، فإنّي لست أحبُّها، وأحبَّ الآخرة فإنّها هي دار المعاد. |