Logo
Logo
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/١٠/٢٣ م
الأَسمَاءُ الحُسنَى وَمَعَانِيهَا ح57:
البَرُّ (بِفتحِ البَاءِ): العَطُوفُ عَلَى العِبَادِ، الذِي عَمَّ بِرُّهُ جَمِيعَ خَلقِهِ، وَقَد يَكُونُ بِمَعنَى الصَّادِقُ.
2 + 2 =
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/١٠/٢٢ م
إذا أراد الله عز وجل بعبد خيرا فقهه في الدين وزهده في الدنيا وبصره بعيوب نفسه.
7 + 4 =
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/١٠/٢٢ م
الأَسمَاءُ الحُسنَى وَمَعَانِيهَا ح56:
الجَامِعُ: الذِي يَجمَعُ الخَلائِقَ لِيَومِ القِيَامَةِ، أَو الجَامِعُ لأَوصَافِ الحَمدِ وَالثَّنَاءِ.
1 + 8 =
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/١٠/٢١ م
الأَسمَاءُ الحُسنَى وَمَعَانِيهَا ح55:
المُقسِطُ: هُوَ العَادِلُ فِي حُكمِهِ الذِي لا يَجُورُ.
4 + 6 =
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/١٠/٢٠ م
الأَسمَاءُ الحُسنَى وَمَعَانِيهَا ح54:
الضَّارُّ النَّافِعُ: مَعنَى أَنَّهُ تَعَالَى الضَّارُّ وَالنَّافِعُ هُوَ أَنَّ كُلَّ نَقصٍ وَزِيَادَةٍ تُصِيبُ الإِنسَانَ أَو غَيرَهُ مِن سَائِرِ الخَلقِ فَهِيَ بِتَقدِيرِهِ جَلَّ وَعَلا، فَمَا مِن شَيءٍ خَارِجٌ عَن سُلطَانِهِ أَو يَقَعُ دُونَ عِلمِهِ وَتَقدِيرِهِ.
قراءة كامل الموضوع read more
1 + 1 =
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/١٠/١٨ م
إلهي إن كانَ قَلَّ زادي في المَسيرِ إلَيكَ فَلَقَد حَسُنَ ظني بِالتَّوَكُّلِ عَلَيكَ
3 + 7 =
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/١٠/١٨ م
الأَسمَاءُ الحُسنَى وَمَعَانِيهَا ح53:
الظَّاهِرُ البَاطِنُ: الظَّاهِرُ أَي: بِحُجَجِهِ الظَاهِرَةِ وَبَرَاهِينِهِ البَاهِرَةِ الدَّالَّةِ عَلَى ثُبُوتِ رُبُوبِيَّتِهِ وَصِحَّةِ وَحدَانِيَّتِهِ، وَقَد يَكُونُ الظَّاهِرُ بِمَعنَى: العَالِي، والغَالِبُ. وَالبَاطِنُ هُوَ المُحتَجِبُ عَن إدرَاكِ الأبصَارِ وَالخَوَاطِرِ وَالأَفكَارِ، وَقَد يَكُونُ بِمَعنَى: العَالِمُ بِسَرَائِرِ القُلُوبِ وَالمُطَّلِعُ عَلَى مَا بَطَنَ مِنَ الغُيُوبِ.
قراءة كامل الموضوع read more
2 + 6 =
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/١٠/١٧ م
الأَسمَاءُ الحُسنَى وَمَعَانِيهَا ح52:
الأَوَّلُ الآخِرُ:
الأَوَّلُ هُوَ: الذِي لا شَيءَ قَبلَهُ، الكَائِنُ قَبلَ وُجُودِ الأَشيَاءِ، وَالآخِرُ: البَاقِي بَعدَ فَنَاءِ الخَلقِ بِلا انتِهَاء، كَمَا أَنَّه الأَوَّلُ بِلا ابتِدَاء.
2 + 5 =
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/١٠/١٦ م
الأَسمَاءُ الحُسنَى وَمَعَانِيهَا ح51:
المُقَدِّمُ المُؤخِّرُ: المُنَزِّلُ الأَشيَاء مَنَازِلَهَا، وَمُرَتِّبُهَا فِي التَّكوِينِ وَالتَّصوِيرِ وَالأَزمِنَةِ عَلَى مَا تَقتَضِيهِ الحِكمَةُ، فَيُقدِّمُ مِنهَا مَا يَشَاءُ وَيُؤخِّرُ مَا يَشَاءُ.
8 + 5 =
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/١٠/١٥ م
الأَسمَاءُ الحُسنَى وَمَعَانِيهَا ح50:
القَادِرُ القَدِيرُ: القَدِيرُ مُبَالَغَةٌ فِي القَادِر، وَهُو المُوجِدُ لِلشَّيءِ اختِيَارَاً مِن غَيرِ عَجزٍ وَلا فُتُورٍ.
المُقتَدِرُ: هُوَ التَّامُّ القُدرَةِ الذِي لا يُطَاقُ الامِتِنَاعُ عَن مُرَادِهِ وَلا الخُروجُ عَن إِصدَارِهِ وَإِيرَادِهِ.
قراءة كامل الموضوع read more
9 + 7 =
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/١٠/١٤ م
الأَسمَاءُ الحُسنَى وَمَعَانِيهَا ح49:
الوَاحِدُ: يَدُلُّ عَلَى مَعنَى الوَحدَانِيَّةِ، وَفِيهِ إِشَارَةٌ إِلى أَنَّ اللهَ سُبحَانَهُ وَتَعَالَى لا مَثِيلَ لَهُ، وَلا شَبِيهَ لَهُ، وَلا نَظِيرَ لَهُ.
الأَحَدُ: يَدُلُّ عَلَى مَعنَى الوَحدَانِيَّةِ، وَفِيهِ إِشَارَةٌ إِلى أَنَّ الذَاتَ المُقَدَّسَةَ بَسيِطَةٌ غَيرُ مُرَكَّبَةٍ مِن أَجزَاءٍ.
الصَّمَدُ: لَهُ مَفهُومٌ وَاسِعٌ إلّا أَنَّ المَعنَی الأَصلِيّ لَهُ هُوَ: السَّيِّدُ الذِي يَقصِدُهُ النَّاسُ بِحَوَائِجِهِم.
قراءة كامل الموضوع read more
6 + 2 =
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/١٠/١١ م
الأَسمَاءُ الحُسنَى وَمَعَانِيهَا ح48:
الوَاجِدُ: الذِي لا يُعوِزُهُ شَيءٌ، وَالذِي لا يَحُولُ بَينَهُ وَبَين مُرَادِهِ حَائِلٌ مِنَ الوُجُودِ.
3 + 9 =