Logo
Logo
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠١/٢٤ م
اَللّهُمَّ اِنّي اَساَلُكَ بِالمَوْلُودَيْنِ في رَجَب مُحَمَّد بْنِ عَليٍّ الثاني وَابْنِهِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّد المُنْتَجَبِ، وَأتَقَرَّبُ بِهِما اِلَيْكَ خَيْرَ الْقُرْبِ.
9 + 2 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠١/٢٤ م
أوّل يوم من رجب يُستحَب فيه زيارة [الإمام] أبي عبد الله الحسين بن علي (عليهما السلام)، روى بشير الدهّان عن [الإمام] جعفر بن محمد (عليهما السلام) قال: مَن زار الحسين بن علي (عليهما السلام) أوّل يوم من رجب غفر الله له البتّة. * مصباح المتهجّد لشيخ الطائفة المعظّم أبي جعفر الطوسيّ (رضوان الله تعالى عليه).
قراءة كامل الموضوع read more
2 + 9 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠١/٢٣ م
"اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَلا تَدَعْ لِي فِي هَذا الْمَكانِ الْمُكَرَّمِ وَالْمَشْهَدِ الْمُعَظَّمِ ذَنْباً إلَّا غَفَرْتَهُ وَلا هَمَّاً إلَّا فَرَّجْتَهُ وَلا مَرَضاً إلَّا شَفيْتَهُ وَلا عَيْباً إلَّا سَتَرْتَهُ وَلا رِزْقاً إلَّا بسطْتَهُ وَلا خَوْفاً إلَّا آمَنْتَهُ وَلا شَمْلاً إلَّا جَمَعْتَهُ وَلا غائِباً إلَّا حَفِظْتَهُ وَأَدْنَيْتَهُ وَلا حاجَةً مِنْ حَوائِجِ الدُّنْيا وَالآخِرَةِ لَكَ فِيها رِضَىً وَلِي فِيها صَلاحٌ إلَّا قَضَيْتَها يا أرْحَمَ…
قراءة كامل الموضوع read more
2 + 1 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠١/٢٢ م
"اِلـهي بِحَقِّ مَنْ ناجاكَ وَبِحَقِّ مَنْ دَعاكَ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وتَفَضَّلْ عَلى فُقَراءِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ باِلْغناءِ وَالثَّرْوَةِ، وَعَلى مَرْضَى الْمُؤْمِنينَ والْمُؤْمِناتِ بِالشِّفاءِ وَالصِّحَةِ، وَعَلى اَحْياءِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِاللُّطْفِ وَالْكَرامة، وَعَلى اَمْواتِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِالْمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ، وَعَلى غُرَباءِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِالرَّدِ اِلى اَوْطانِهِمْ سالِمينَ…
قراءة كامل الموضوع read more
5 + 1 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠١/٢١ م
"اعمل الخيرَ [وألقِهِ] في بحرِ الكتمانِ، وستلقاهُ في صحيفتِكَ لِيثيبَكَ عليهِ الكريمُ المنّانُ".
9 + 7 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠١/١٨ م
بحار الأنوار : ج75، ص22 ـ 23 (مكتبة الشيعة).
2 + 9 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠١/١٧ م
جهَادُ النفسِ:
في الكافي عنْ أبي عبدِ اللهِ الصادقِ (عليه السلام): "إنَّ النبيَّ (صلى الله عليه وآله وسلم) بَعَثَ سريَّةً، فَلمَّا رجِعُوا، قال: مَرْحَباً بِقَومٍ قَضَوا الجهادَ الأصْغرَ، وَبَقِيَ عَلَيهِمُ الجِهادُ الأكْبرُ، فَقِيلَ: يَا رَسُولَ اللهِ، وَمَا الجهَادُ الأكْبرُ؟ قال: جِهادُ النفسِ".
قراءة كامل الموضوع read more
6 + 5 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠١/١٦ م
"إنّ حرمة الغيبة تعد من بديهيات الفقه، وهي من المعاصي الكبيرة والموبقات المهلكة. وإنّ لهذه الخطيئة الكبيرة في عالم الغيب وراء حجاب الملكوت، صورة قبيحة وبشعة تفضح الإنسان في الملأ الأعلى أمام الأنبياء والمرسلين والملائكة المقرّبين .. إنّ لأعمالنا صوراً وأشكالاً تناسبها ستظهر بتلك الصور والأشكال لتعود إلينا في العالم الآخر، والمغتاب يضاهي الكلاب الجارحة في افتراسه لأعراض الناس ولحومهم، وسيظهر بهذه الصورة كلب ينهش لحم ميّت في نار جهنم". * الغيبة من (الأربعون حديثاً).
قراءة كامل الموضوع read more
7 + 6 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠١/١٤ م
"اللَّهُمَّ وَأَنْطِقْنِي بِالْهُدَى، وَأَلْهِمْنِي التَّقْوَى، وَوَفِّقْنِي لِلَّتِي هِيَ أَزْكَى، وَاسْتَعْمِلْنِي بِمَا هُوَ أَرْضَى * اللَّهُمَّ اسْلُكْ بِيَ الطَّرِيقَةَ الْمُثْلَى، وَاجْعَلْنِي عَلَى مِلَّتِكَ أَمُوتُ وَأَحْيَا". من دعاء مكارم الأخلاق.
1 + 3 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠١/٠٥ م
(مصطلحات أخلاقيّة ح15) التوكّل: "هو التبرؤ من كلّ حول وقوة، والاعتماد على حول الله وقوّته، وأن لا مؤثّر في عالم الوجود إلا الله. وأنّه ليس وراء منتهی قدرته قدرة، ولا وراء منتهی علمه علم، ولا وراء منتهی عنايته عناية. فمَن اعتقد ذلك اتّكل قلبه لا محالة علی اللّه وحده، ولم يلتفت إلی غيره، ولا إلی نفسه أصلاً".
قراءة كامل الموضوع read more
5 + 4 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠١/٠٤ م
(مصطلحات أخلاقيّة 14) كظم الغيظ: "من الفضائل الأخلاقيّة وتعني [هذه الصفة] تجرّع الغضب، واعتبرها القرآن الكريم من صفات المحسنين، وذكرت الروايات آثار عديدة لها كنيل رضا الله، والنجاة من العذاب، وبحثها علماء الأخلاق تحت عنوان رذيلة الغضب، وذكروا طرقاً للسيطرة على الغضب، وقد جسّد الإمام موسى بن جعفر(عليه السلام) هذه الفضيلة الأخلاقيّة في سيرته، ولذلك أصبح الكاظم من أشهر ألقابه.
قراءة كامل الموضوع read more
5 + 6 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠١/٠٣ م
(مصطلحات أخلاقيّة ح13) التوبة: "هي الندم على المعصية، والعزم على ترك المعاودة؛ لأنَّ التوبة بذل الوسع، ولا يكون باذلاً وسعه إلاّ إذا عزم على ترك المعاودة مع ندم على السالف".
1 + 6 =