إن حياتك قد وهبت لك كي تخلق لها معناها. وإن لم تسر حياتك على النحو الذي ترغبه، فلا تلُم إلا نفسك، فلا أحد مدين لك بأي شيء. إنك الشخص الوحيد الذي يستطيع إحداث اختلاف في حياتك له من القوة ما يبقيه راسخاً، لأن الدعم الضئيل الذي قد تتلقاه من هنا أو هناك لا يعني شيئاً ما لم تكن ملتزماً بأن تقطع كامل الطريق بمفردك مهما واجهت من مصاعب.
قراءة كامل الموضوع

الاطفال أمانة بيد الاسرة فاي خلل في بناءهما الفكري والعاطفي فان ذلك ستدفع الاسرة والمجتمع ثمنه حينما يبلغوا ويكون لهم دور فاعل .. فاحسنوا التربية لتجنوا ثمرة زراعتكم

ليس شرطا ان تكون أب محروم من ابنائه او عم او جد او ... بل يكفي ان تنصر المظلومين ان كنت تقتدي بالامام علي عليه السلام الذي يقول في وصيته الاخيرة ( كونوا للظالم خصما وللمظلوم عونا ) فلِنقف بوجه القانون الظالم -57- الذي هو تركة البعث المجرم ، ونرجع لفتاوى المراجع الاكارم فهي دستور المؤمنين في التشريعات وهذا ما نص عليه الدستور العراقي بعدم سن قانون مخالف للشريعة الاسلايمة وثوابتها فقانون الحضانة معول يهدم الاسرة ويحطم مشاعر الاطفال اتجاه ابوهم !!
قراءة كامل الموضوع

يصف الرسول (ص) الإيمان وصفاً جميلاً فيه من المعاني السامية، والمنطلقات التربوية العظيمة، التي لو تأسى بها كل فرد في حياته لشعر بنعمة من نعم الله التي لا تحصى، التي تجعل الفرد يشعر بالقوة والسعادة، والأمان ، والأخوّة، وهذا الوصف تضمنه الحديث الشريف "مثل المؤمنين في توادّهم ، وتراحمهم، وتعاطفهم كمثل الجسد الذي إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى".
قراءة كامل الموضوع

يبقى حق الطفولة نافذا في لزوم رعاية مشاعره اتجاه ابوه ، وما يقوم به القضاء العراقي من الالتزام بقانون حضانة ظالم هو سحق لتلك المشاعر وقتل لروح الصلة بين الابن وابيه ، وتاكيد لروح الكراهية التي تزرعها بعض الامهات اتجاه اب ابنها - طليقها - فهل هذا الملاك لا يعد سبب في الاضرار بالمحضون الذي جعله المشرع قيد في ( الحضانة السليمة ) ؟؟؟
قراءة كامل الموضوع

إن السعادة ساعةُ جهدٍ وعناءٍ وعرق ، تَعقُبُها راحةٌ ويتلوها نجاح.

إن دور الآباء في البناء الطبيعي للطفل ينتهي بعد إنعقاد النطفة وحصول التلقيح ، لكن دور الأم يستمر طيلة أيام الحمل، فالطفل يتغذى من الأم ويأخذ منها جميع ما يحتاجه في بنائه. ولهذا فإن لسلامة الأم ومرضها وطهارتها ورذالتها ، سكرها وجنونها أثراً مباشراً في الجنين.

إن أهم السمات المطلوبه لتحقيق الأمن النفسي هو الرضا والقناعة والأمل فهذه جميعها يمكنها بثّ الأمان لدى من يتحلى بها فكراً وسلوكاً فالرضا والقناعة تشعر المؤمن بأنه قريب من الله وفي رعايته فيطمئن.

المربي الناجح يرحم ابنائه ولا يقسو عليهم قسوة مادية او معنوية ، وفي الحديث يقول النبي:( صلى الله عليه واله وسلم):(...ليس منا من لم يرحم صغيرنا ... ، وحينما رأى الأَقْرَعَ بْنَ حَابِسٍ ان النَّبِي يُقَبِّلُ الْحَسَنَ قال لرسول الله (صلى الله عليه واله) : إِنَّ لِي عَشَرَةً مِنَ الْوَلَدِ مَا قَبَّلْتُ مِنْهُمْ احدا ،، ! فَقال له الحبيب المربي (صلى الله عليه واله) : (مَنْ لاَ يَرْحَمْ لاَ يُرْحَمْ.) / ( كتاب : فن تربية الأبناء)
قراءة كامل الموضوع

سأل إسحاق بن عمار أبا عبدالله عليه السلام (عن حق المرأة على زوجها قال: يشبع بطنها، ويكسو جثتها، وإن جهلت غفر لها ).
وروي عن أبوعبدالله عليه السلام قال: (كانت لابي عليه السلام إمرأة وكانت تؤذيه فكان يغفر لها ).

تجنبي كثرة المـن....
من النساء من تقوم على خدمة زوجها وأهله، وتقدم كل ما تستطيع تقديمه مادياً ومعنوياً، ثم بعد ذلك تمن على زوجها وتذكره بأياديها السالفة وأفضالها، فتؤذيه بذلك.

في الصداقة الحقيقية ليس هناك ما يدفعك لأن تختبئ .