المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 7205 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الرواسب التي تتراكم بعيداً عن الساحل
2025-03-06
مرض البياض الدقيقي على الورد Powdery Mildew of Roses
2025-03-06
الرواسب الساحلية
2025-03-06
السواحل
2025-03-06
معرفة المعضل
2025-03-06
معرفة المنقطع
2025-03-06

القانون الواجب التطبيق على عقد تأسيس الشركة
2023-02-06
المحافظة على الموارد المائية
4-1-2016
محمد يوسف الأسترآبادي.
14-7-2016
الإدارة ( مفهومـها انواعهـا ووظائفهـا )
4-12-2020
خدمة البريد الإلكتروني Electronic mail
2023-03-06
Limiting possible analyses
9-4-2022


حركة الكاميرا بتغيير موقعها  
  
57   03:18 مساءً   التاريخ: 2025-03-05
المؤلف : الدكتورة نهلة عيسى
الكتاب أو المصدر : الإخراج الإذاعي والتلفزيوني
الجزء والصفحة : ص 176-180
القسم : الاعلام / اساسيات الاعلام / التصوير /

حركة الكاميرا بتغيير موقعها 

يمكن تنفيذ حركات عدة للكاميرا بتغيير موقعها وهي:

1. الدوللي dolly:

وتعني حركة الكاميرا والحامل معاً وبشكل مستقيم إلى الأمام أو إلى الخلف، وذلك لتقريب أو إبعاد الجسم، وتنقسم حركة الدوللي إلى dolly-in للاقتراب من المنظور، و dolly-out للابتعاد عن المنظور، ويطلق مصطلح zoom الزووم على الدوللي السريع جداً، ويُطلق أحياناً مصطلح الشاريوه على حركة الكاميرا على عربة جر.

قواعد وملاحظات خاصة بحركة الدوللي:

  • يمكن إعطاء التأثير ببطء حركة الشخص أو الشيء الذي يتوجه إلى الكاميرا من خلال تحريك الكاميرا في اتجاه الشخص في الوقت نفسه، والعكس بالعكس.
  • تتطلب حركة الدوللي أرضاً ملساء سواء أكانت الكاميرا محمولة على كتف أو على حامل حتى لا تهتز الكاميرا.

2 حركة الترافلينغ travelling

وهي عبارة عن تحريك آلة التصوير فوق عربتها متجهة نحو الشخصيات، أو مبتعدة عنهم، أو مصاحبة لهم في حركتهم، على أن تثبت الزاوية بين خط محور العدسة واتجاه سير آلة التصوير.

ويندر استخدام الترافلينغ العمودي ويُستخدم في حالة مصاحبة شخصية أو شخصيات في حالة حركة، أما الترافلينغ الجانبي فغالباً له دور وصفي، أما الترافلينغ إلى الخلف فيمكن أن يكون له معانٍ عدة منها:

1- عند ختام المشهد: حيث تتراجع الكاميرا إلى الخلف وتتوقف عند لقطة ذات منظر عام.

ب ابتعاد المكان: مثل اللقطة المأخوذة من شيء يتحرك مخلفاً وراءه مكاناً يأخذ بالابتعاد.

ت مصاحبة شخص يتقدم.

ث - إحساس بابتعاد الشخص عن المكان وانفصاله عنه.

أما حركة الترافلينغ إلى الأمام فيمكن أن تؤدي العديد من الوظائف التعبيرية بينها:

1. تركيز الانتباه والنظر إلى أهمية شخصية أو شيء ما، وذلك من خلال الاقتراب منه.

2. التعبير عن التوتر والانفعال عند شخص.

3. تجسيد عنصرها بالنسبة إلى بقية الأحداث، مثل اقتراب الكاميرا من قنبلة ستنفجر بعد لحظات.

3. حركة التراك truck:

تنفذ هذه الحركة بتحريك الكاميرا والحامل معاً، وبشكل مستقيم إلى اليمين truck right أو إلى اليسار truck left وتستخدم هذه الحركة عند متابعة الجسم المتحرك، وهي حركة تشبه حركة البان .pan

4. حركة البيديستال Pedestal:

وتعني حركة الكاميرا مع حاملها إلى الأعلى pedestal up أو إلى الأسفل pedestal down عن طريق رافعة هيدروليكية أو يدوية، أو من خلال حركة الكاميرا المحمولة على الكتف إلى الأعلى أو الأسفل، وهذه اللقطة غالباً ما تستخدم في بداية التصوير، حيث يحدد المخرج مستوى النظر للقطة بناءً على الموضوع والهدف منها، وهي حركة تتشابه مع حركة التليت tilt.

5. حركة القوس أو آرك Arc:

وتتم بتحريك الكاميرا مع الحامل إلى اليمين arc right أو اليسار arc left بشكل دائري أو نصف دائري لتغطية الشخص أو الشيء المراد تصويره من جميع جوانبه، ويمكن لهذه الحركة أن تعطي إحساساً للمشاهد بأنه يتحرك حول المنظور ليتعرف عليه.

6. حركة الرافعة الكرين crane:

وهي حركة نادرة وغير طبيعية، وتستخدم غالباً في الدراما ونادراً ما تستخدم في الأفلام الوثائقية أو التسجيلية، وتعد مزجاً بين حركات البان والتيلت والترافلينغ.

7. الحركة المهتزة للكاميرا:

اهتزاز الكاميرا بمختلف طرق الاهتزاز المنتظم وغير المنتظم، قد يكون له هدف درامي مثل الإحساس باهتزاز الطائرة قبل سقوطها، أو حدوث زلزال.. إلخ.




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.