| كربلاء .. حُسينيةُ التنزيل .. وزينبيةُ التأويل |
| الحُسينُ سفينةُ الطفّ.. وزينبُ رُبَّانُها |
| زينب ..جبلُ الصبر وشريكةُ النصر |
| زينب..سيّدةُ العفّةِ والحِجاب، ولسانُ الحكمةِ وفصلُ الخِطاب |
| زينب..عَلَمُ الطّفِّ الخافِق، وإعلامُهُ النّاطِق |
| ليستْ هديراً..حسراتُ الفراتِ الذي ضلَّ ماؤه الطريقَ الى شفتيك |
| اشربِ الماءَ واذكرْ عطشَ الفرات ..وكلَّ نهرٍ لم يرتوِ برضابه |
| مِن وصيّةِ النَّبيِّ الأعظمِ مُحَمَّدٍ-صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ- لأبي ذرٍّ الغِفَاريِّ رضوانُ اللهِ عَليهِ: (يَا أَبَا ذَرٍّ.. طُوبَى لِمَنْ عَمِلَ بِعِلْمِهِ، وأَنْفَقَ الْفَضْلَ مِنْ مَالِهِ، وأَمْسَكَ الْفَضْلَ مِنْ قَوْلِهِ) |
| مِن وصيّةِ النَّبيِّ الأعظمِ مُحَمَّدٍ-صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ- لأبي ذرٍّ الغِفَاريِّ رضوانُ اللهِ عَليهِ: (يَا أَبَا ذَرٍّ.. طُوبَى لِمَنْ صَلُحَتْ سَرِيرَتُهُ، وحَسُنَتْ عَلَانِيَتُهُ، وعَزَلَ عَنِ النَّاسِ شَرَّهُ) |
| مِن وصيّةِ النَّبيِّ الأعظمِ مُحَمَّدٍ-صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ- لأبي ذرٍّ الغِفَاريِّ رضوانُ اللهِ عَليهِ: (يَا أَبَا ذَرٍّ.. سَيَكُونُ نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي يُولَدُونَ فِي النَّعِيمِ ويُغَذَّوْنَ بِهِ، هِمَّتُهُمْ أَلْوَانُ الطَّعَامِ والشَّرَابِ، ويُمْدَحُونَ بِالْقَوْلِ، أُولَئِكَ شِرَارُ أُمَّتِي) |
