ينبغي الدمج بين المعرفة النظرية والمحبة القلبية في التعامل مع الأولاد ، من أجل تربية ذريّة مباركة.. فإن المعرفة بالأساليب الصحيحة لتربية المناسبة لكل مرحلة ، لها أهمية كبرى في قيام الأبوين بدورهما الفاعل في التربية ، وتستحق شيئاً من الوقت الذي طالما صُرف في التوافه.. لذا ، فإنه من المناسب جداً حضور الدورات التثقيفية في الحياة الزوجية ، أو الاستماع إلى البرامج الأسرية في وسائل الإعلام الهادفة ، أو اقتناء كتب التربية ، وهذه الأيام من خلال محركات البحث ، يمكن الحصول على عشرات المقالات النافعة في مجالات المعرفة المختلفة من أسس التربية الناجدة والصالحة للأولاد .