أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-5-2018
![]()
التاريخ: 23-11-2017
![]()
التاريخ:
![]()
التاريخ: 11-1-2016
![]() |
يأنس المؤمن في شبابه بمُتع الحياة وبالعمل ، ولكن عندما يبلغ من الكبر عتياً ، ويشتعل الرأس شيباً ؛ فإنه لا يبقى له من ذلك الأُنس شيء !.. أما الذي يوجب له الأُنس والحيوية في الحياة في هذه السن ؛ فهو انشغالهُ بأولاده الصالحين ، عندما يراهم يعبدون الله تعالى.. فبعض الآباء يرى أن أمانيه تحقّقت من خلال أولاده : فهو كان محروماً من بركات بناء مسجد ، ولكن ولده قام بذلك ، فيصلي في مسجد ولده ، أو كان يريد طلب العلم ولم يوفّق ، ولكنه أرسل ولده إلى الحوزات العلمية ، فصار عالماً كبيراً يستفيد من مجالسه فيتفقّه في الدين بسببه.. أليست هذه سعادة أن يكون الأب مستفيداً من ولده علماً وعملاً ؟!..
|
|
حقن الذهب في العين.. تقنية جديدة للحفاظ على البصر ؟!
|
|
|
|
|
"عراب الذكاء الاصطناعي" يثير القلق برؤيته حول سيطرة التكنولوجيا على البشرية ؟
|
|
|
|
|
جمعية العميد تعقد اجتماعها الأسبوعي لمناقشة مشاريعها البحثية والعلمية المستقبلية
|
|
|