أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-6-2016
2302
التاريخ: 8-1-2016
2401
التاريخ: 12-5-2021
1848
التاريخ: 18-6-2022
1626
|
يكفي لعظيم حق الأبوين على الابن أنهما كانا سبباً لوجوده في الدنيا ، ولكن ماذا يعمل الابن الذي تربّى بعيداً عن أبيه ، ولم يشعر يوماً بحنانه ورعايته ، ولا حتى كان قائماً بالنفقة عليه ، وإن كانت هذه العلقة والعاطفة لا يمكن أن تذوب مهما ضعفت ؟!.. وماذا عن هذا الأب ؛ فكيف يمكنه أن يفتخر بابنه كلما رآه ، وماذا يفعل وهو يترقب يوم زواجه ؟!.. هناك من يكون كالغريب في هذا اليوم ، وهناك من لا يحضر ؛ لأنه لا يشعر بعمق الانتماء الذي لا يكون للأب الاسمي (الوالد) ، بل للأب الحقيقي (المربّي).. فمن هو المسكين : هل هو الابن الذي عاش يتيماً في حياة أبيه ، أم الأب الذي عاش عيشة المحروم من أبهج متاع الدنيا ، كأنه لم يكن أباً ن وهو منعمُ ؟!..
|
|
دراسة تحدد أفضل 4 وجبات صحية.. وأخطرها
|
|
|
|
|
العتبة العباسية تستعدّ لتكريم عددٍ من الطالبات المرتديات للعباءة الزينبية في جامعات كركوك
|
|
|