المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11603 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
مدارات الأقمار الصناعية Satellites Orbits
2025-01-11
كفران النعم في الروايات الإسلامية
2025-01-11
التلسكوبات الفضائية
2025-01-11
مقارنة بين المراصد الفضائية والمراصد الأرضية
2025-01-11
بنات الملك شيشنق الثالث
2025-01-11
الشكر وكفران النعمة في القرآن
2025-01-11

الغاية من الموت والحياة
3-12-2015
الظواهر الجوية التي قد تؤدي إلى كوارث طبيعية
28-11-2017
معنى كلمة ثلّ
9-12-2015
الجهر والإخفات
2024-08-08
خنفساء الاعشاب (الأدوية) المجففة او الطبية Stegobium paniceum
3-2-2016
Is the airflow central or lateral?
15-3-2022


امثلة على نظرية الشغل والطاقة  
  
446   01:30 صباحاً   التاريخ: 2024-09-21
المؤلف : مايكل كوهين
الكتاب أو المصدر : الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
الجزء والصفحة : ص 151 – ص 158
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الكلاسيكية / الميكانيك /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-2-2016 21586
التاريخ: 19-2-2016 8731
التاريخ: 16-5-2016 4057
التاريخ: 28-12-2016 2440

مثال 5–2 (جسيم ينزلق على نصف كرة). جُسيم (كتلته m) ينزلق على سطح أملس لنصف كرة مقلوبة (نصف قطرها R)، بادئًا من السكون عند القمة (تبدأ الحركة بدفعة صغيرة). عند اللحظة التي يهبط فيها الجسم بمقدار الزاوية θ، كم يكون مقدار سرعته؟ وكم يكون مقدار القوة التي يؤثر بها نصف الكرة على الجسيم؟ وعند أي قيمة للزاوية θ يطير الجسيم بعيدًا عن السطح؟ إذا أخذنا نقطة الأصل عند مركز نصف الكرة، فإنz = R cosθ  والمعادلة (13–5) تعطي v2 = 2g(R – R cos θ). لحساب القوة التي يبذلها نصف الكرة على الجسيم، علينا استخدام قانون نيوتن الثاني (). هناك قوتان تؤثران على الجسيم:

(1) قوة الجاذبية التثاقلية ومقدارها mg واتجاهها رأسيًا إلى أسفل.

(2) القوة العمودية  التي يبذلها السطح في الاتجاه القطري إلى الخارج.

لا توجد قوى أخرى تؤثر على الجسيم.

شكل 5–6: مخطط بيان القوة لجسيم ينزلق على سطح نصف كروي في المثال 5–2.

 

متجه عجلة الجسيم له مركَّبة v2/R في اتجاه نصف القطر إلى الداخل ومركبة dv/dt في اتجاه المماس إلى أسفل. لا يهمنا إلا المركبة القطرية للقوة ، التي تعطي:

 

معادلة (15–5) ذات معنى في أمرين: عندما تكون 0 = θ تعطي N = mg، وكلما زادت θ تناقصت N. [تحذير بعض الطلاب سيكتب المعادلة (b14–5) على الفور دون أن يكتب المعادلة (a14–5). الشخص الذي يفعل ذلك غالبًا ما يفكر بالتأكيد في mv2/R كقوة ثالثة تؤثر على الجسيم وسوف تصبح في النهاية مضللة. ينبغي البدء

دائما بوضع كل القوى على أحد جانبي علامة التساوي وعلى الجانب الآخر.]

عند أي قيمة للزاوية θ يطير الجسيم بعيدًا؟ يجد العديد من الطلاب (بل معظمهم) صعوبة في وضع المعيار الذي يحدد النقطة التي عندها يترك الجسيم السطح. من المهم إدراك أن السطح يمكن فقط أن يدفع الجسيم ولا يستطيع جذبه. بفحص المعادلة (15–5) نرى أن 0 = N عندما تكون °48 = (2/32) 0, θ = cos–1 < N عندما تكون48° > θ، 0 > N عندما تكون °48 < θ. قيمة N السالبة تعني أن السطح يتطلب جذب الجسيم قطريا إلى الداخل. وبما أن السطح لا يستطيع عمل ذلك، فإن الجسيم سيطير بعيدًا، عندما تكون (°48= θ) 0 = N. لاحظ لو أننا كنا نناقش حالة خرزة تنزلق على سلك أملس مُنْحَنٍ على شكل نصف دائرة مقلوبة، فإن السلك يستطيع (ويمكنه) أن يوفر القوة الضرورية إلى الداخل عندما تكون °48 < θ.

 

مثال 5–3 (حركة بندول). يتكون بندول بسيط من كتلة نقطية m مربوطة في السقف بخيط لا وزن له طوله L. يتأرجح البندول إلى الأمام وإلى الخلف، مع البقاء دائما في نفس المستوى الرأسي. السعة الزاوية للذبذبة هي θmax (أي عندما يكون البندول عند إحدى نهايتي حركته القصوى، تكون الزاوية بين الخيط والاتجاه الرأسي هي θmax)

(أ) أوجد مقدار سرعة البندول والشَّد في الخيط عند اللحظة التي يصنع فيها البندول زاوية θ مع الرأسي.

(ب) بفرض أن θmax صغيرة (أقل من 0.1 بالتقدير الدائري)، استخدم نتيجة (أ) لحساب الزمن الدوري للبندول؛ أي الزمن اللازم لكي يتمم البندول ذبذبة كاملة. (أكثر صعوبة.)

القوة التي يبذلها الخيط متجهة بطول الخيط وعمودية على سرعة الكتلة النقطية؛ وبناءً على ذلك، في أي فترة زمنية صغيرة tΔ تكون الإزاحة  للكتلة النقطية عمودية على القوة التي يبذلها الخيط؛ ومن ثَمَّ فإن الخيط لا يبذل شغلًا. الجاذبية فقط هي التي تبذل شغلًا على الكتلة؛ ولهذا نستطيع استخدام المعادلة (13–5) إذا اخترنا الصفر ليكون اللحظة التي عندها يصنع الخيط أقصى زاوية θmax مع الرأسي (ولهذا 0 = v0)

 

شكل 5–7: بندول بسيط.

 

واخترنا ”f“ ليكون اللحظة التي عندها يصنع الخيط زاوية θ مع الأفقي ويكون مقدار سرعته هو v، وبهذا تعطي المعادلة (13–5):

 

المعادلة (17–5) تعطي مقدار السرعة عند أي نقطة في حركة البندول. أثناء الذبذبة الكاملة يمر البندول بكل نقطة مرتين مرة ذهابًا إلى اليمين ومرة ذهابًا إلى اليسار.

 

هذه المعادلة تقول إن T تكون أكبر ما يمكن عند 0 = θ وأصغر ما يمكن عند θmax = θ. وإذا كانت θmax صغيرة جدًّا، فإن جيبي التمام يقتربان من الواحد ويكون
T mg كما هو متوقع.

يمكننا استخدام المعادلة (17–5) لحساب الزمن الدوري للبندول. عندما تتغير زاوية الخيط مع الرأسي من θ إلى dθ + θ تكون الكتلة قد قطعت المسافة Ldθ. الزمن اللازم لكي تقطع الكتلة هذه المسافة هو:

 

الزمن اللازم لكي يتحرك البندول من أدنى نقطة في مساره إلى إحدى نهايتي ذبذبته يعين بتكامل الجانب الأيمن للمعادلة (520) بالنسبة إلى θ من 0 = θ إلى θ = θmax. هذا الزمن يساوي ربع الزمن الدوري τ؛ وعلى ذلك نجد أن:

 

التكامل ليس أوليًّا (يسمى تكاملا ناقصيًّا)، ولكن يمكن إجراؤه عندما تكون θmax صغيرة بدرجة كافية باستخدام سلسلة ماكلورين لجيب التمام1 (حيث θ تقاس بالتقدير الدائري)، يكون ... – !4/θ4 +!2/2θ – 1 = θ cos، وبحذف جميع الحدود بعد الحدين الأولين نحصل على cos θ – cos θmax = (1/2) (θ2max – θ2) ويكون الخطأ أقل من واحد في الألف إذا كانت 0.1 >θmax  بالتقدير الدائري)؛ ومن ثُمَّ فإن المعادلة (21–5) تصبح:

عند هذه المرحلة، حتى قبل تعيين التكامل النهائي، فإنه من الواضح بالبرهان أن الزمن الدوري لا يعتمد على السعة الزاوية θmax (بشرط أن تكون 1 θmax). هذا يعني أنه إذا وجد بعض الإخماد البسيط في النظام (نتيجة مقاومة الهواء، أو احتكاك في التعليق مسببًا نقصانθmax  ببطء، فإن الزمن الدوري للبندول لا يتغير بنقصان السعة الزاوية. هذه هي الخاصية التي تتيح استخدامه كساعة يعول عليها.

لإيجاد التكامل النهائي نجري تعويضًا إضافيًاx = sin Ф . وباستخدام dx = cos Ф dФ و ، نجد أن:

 

إذا لم تكن السعة الزاوية للتذبذب صغيرة، فإن زمن الذبذبة يعتمد قليلا على السعة، ويزداد بزيادة السرعة.

التفسير السابق يمكن تحديده ليعطي وصفًا كاملًا لحركة البندول، أي يعطي صيغة صريحة للزاوية θ كدالة في الزمن t. إذا أخذنا 0 = t عند اللحظة التي يمر فيها البندول بنقطته الدنيا متحركا جهة اليمين فإن الزمن t اللازم لذهاب البندول من نقطته الدنيا إلى زاوية θ هو:

 

 

 

مثال 5–4 (انزلاق إلى أسفل). بدأت مزلجة من السكون متحركة إلى أسفل تل طوله D1 وزاويته θ، وتستمر بطول حقل مسطح إلى أن تصل إلى السكون على بعد D2 من قاعدة التل باستخدام نظرية الشغل والطاقة استنتج معادلة لإيجاد معامل الاحتكاك الحركي μk بين المزلجة والجليد بدلالة D1 وD2 وθ [الركن عبارة عن منحنى لا احتكاكي قصير]. التل والحقل يكسوهما الثلج، لكننا نفترض أن تأثير مزلجات عديدة ترتطم بالركن قد حوله إلى جليد أملس. إذا كان معامل الاحتكاك الحركي للركن لا يساوي صفرا، فإنه ليس من الصواب إهمال تأثير الركن حتى لو كان قصيرًا جدًّا.

إحدى طرق حل هذه المسألة أن تستخدم  والمعادلات الكينماتيكية (ينبغي أن تفعل هذا). نظرية الشغل والطاقة تتيح حلًّا مباشرًا وموجزًا، إذا اخترنا الصفر ”0“ ليكون اللحظة التي تكون المزلجة عندها ساكنة على قمة التل، و"f" اللحظة التي تصل عندها أخيرًا إلى السكون عند القاعدة، فإن 0 = v0 = vf؛ ومن ثَمَّ يكون
0 = Wgrav + Wfric (حيث Wgrav وWfric هما الشغل المبذول بالجاذبية والاحتكاك، على الترتيب). من المعادلة (6–5) لدينا Wgrav = mg D1 sin θ. وعلى المنحدر مقدار القوة الاحتكاكية هو μk mg cos θوتعمل في عكس اتجاه حركة المزلجة؛ بذلك يكون الشغل المبذول

شكل 5–8: انزلاق إلى أسفل فوق حقل مسطح.

 

بالاحتكاك أثناء هبوط المزلجة على المنحدر هو μk D1 mg cos θ–، بالمثل، الشغل المبذول بالاحتكاك أثناء حركة المزلجة بطول الحقل المسطح، هوμk mg D2 –؛ وعليه فإن:

 

 

______________________________________________
هوامش

(1) National Institute of Standards and Technology, Digital library of mathematical functions, Cambridge University Press, UPH, Shaftesbury Road, Cambridge, CB2 8BS, United Kingdom, 2010.




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.